في أن أبا العاص بن الربيع زوج زينب بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسلم حين أسلمت زينب فلما أسره المسلمون في بدر جاء في الليل عند زينب مستجيرا بها، فأجارته، فقبل رسول الله (صلى الله عليه وآله) إجارته. ودخل على ابنته زينب وقال: أي بنية أكرمي مثواه وأحسني قراه، ولا يصلن إليك، فإنك لا تحلين له. ثم أسلم بعد. وفي رواية ابن عباس أنه (صلى الله عليه وآله) رد زينب بعد ست سنين عليه بالنكاح الأول لم يحدث شيئا. تفصيل ذلك في البحار (1).
ما يدل على جواز نكاح الزانية بعد استبراء رحمها (2). وتقدم في " حرم ".
جملة من موارد الاستبراء (3).
أحكام التدليس في النكاح (4).
باب التدليس والعيوب الموجبة للفسخ (5).
علة جواز تعدد الزوجات لرجل واحد وعدم جواز تعدد الأزواج للمرأة (6).
وتقدم في " زنب ": النبوي (صلى الله عليه وآله): بناتنا لبنينا وبنونا لبناتنا.
في ولاية الأب والجد للأب في النكاح (7).
يجوز للحر تزويج أربع نساء، وأما المتعة فما شاء. وأما المملوك فاثنتان (8).
أحكام التزويج في العدة (9).