شكاية عجوزة عن الريح عند سليمان (1).
تقدم في " أثر "، ويأتي في " عطا " وغيرهما: أن كلما أعطى الله تعالى أحدا من خلقه، فقد جمعه الله تعالى لمحمد وآله المعصومين صلوات الله عليهم.
حمل الريح عليا أمير المؤمنين (عليه السلام) مع أبي بكر وعمر وعثمان بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) إلى أصحاب الكهف وتسليمهم واحدا بعد واحد، وعدم ردهم إلا لأمير المؤمنين (عليه السلام) (2). وفي إحقاق الحق من طرق العامة (3).
قصة الريح التي نصر بها رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم الخندق (4).
في أنه تعالى أمر الدبور مع الملائكة أن تهزم قريشا والأحزاب، فانهزموا وقلعت أخبيتهم (5).
تسخير الريح للإمام الهادي (عليه السلام) ورفعها الستر لورود الإمام (6).
ونحوه لمولانا الرضا (عليه السلام) حين وروده على المأمون والخروج من عنده (7).
تسخير الريح لأمير المؤمنين (عليه السلام) في نسف الرمل عن الصخرة (8).
الخرائج: أصابت رسول الله في غزوة المصطلق ريح شديدة فقلبت الرحال وكادت تدقها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما إنها موت منافق - الخ، وكان كما قال (9).