السماء آية) * - الخ بركود الشمس من بين زوال الشمس إلى وقت العصر (1).
في المجمع: في الحديث: " نهى أن يبال في الماء الراكد " أي الساكن الذي لا جريان له. وركد القوم: هدؤا.
ركع: قال تعالى: * (واركعوا مع الراكعين) * نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (عليه السلام) خاصة، وهما أول من صلى وركع (2).
الروايات من طرق العامة في ذلك في إحقاق الحق (3).
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: عن الثمالي، عن الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى: * (وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون) * قال: هي في بطن القرآن: وإذا قيل للنصاب: تولوا عليا لا يفعلون (4).
الخبر المشتمل على إبطاء النبي (صلى الله عليه وآله) في ركوعه حتى ظن الناس أنه نزل عليه الوحي، ثم رفع رأسه وأوجز في صلاته، ثم سلم وقال: إن جبرئيل ما زال واضعا يده على ركبتي فيقول: قف يا محمد حتى يجئ علي (عليه السلام) فيدرك معك الجماعة (5).
وعن تفسير الإمام (عليه السلام) في هذه الآية: أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لمحمد وعلي والأئمة بعدهما - الخبر.
المحاسن: الصادقي (عليه السلام): عليكم بطول السجود والركوع، فإن أحدكم إذا أطال الركوع يهتف إبليس من خلفه، وقال: يا ويلتاه، أطاعوا وعصيت، وسجدوا وأبيت (6). وفي الكافي عن الصادق (عليه السلام) نحوه (7).
تنبيه الخاطر: قال أبو جعفر (عليه السلام): من أتم ركوعه، لم يدخله وحشة في