وهذه الروايات في ذكر الركبان يوم القيامة رواها أعلام العامة أيضا، كما في إحقاق الحق (1).
الروايات بأن عليا (عليه السلام) يركب على ناقة من الجنة وعلى رأسه تاج من نور وبيده لواء الحمد من طريق العامة في إحقاق الحق (2).
الأخبار الواردة في أن الشيعة ركبان يوم القيامة (3). وهم العلويون، كما يأتي في " علا ".
قال تعالى: * (يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا) * ففي النبوي الباقري عليه السلام أن الوفد لا يكونون إلا ركبانا (4). ويأتي في " وفد ": تمام الكلام فيه.
حديث مجئ الركبان عند أمير المؤمنين (عليه السلام) وقولهم: السلام عليك يا مولانا واستدلالهم لذلك بحديث الغدير: من كنت مولاه فعلي مولاه - الخ (5).
تفسير قوله تعالى: * (والركب أسفل منكم) * بأبي سفيان وأصحابه (6).
باب حث الرجل على الركوب والنهي عن ركوب المرأة على السرج (7).
تقدم في " حمل ": فضل إركاب المؤمن وأنه يحمله الله على ناقة الجنة ويباهي به الملائكة.
باب آداب الركوب وأنواعها والمياثر وأنواعها (8). وفي " حمل " و " سفر " ما يتعلق بذلك.