يأتي في " كرر ": ما يتعلق بذلك، وفي " جبر ": أن جابر كان يؤمن بالرجعة.
اعتقاد الصدوق في الرجعة وإثباته (1). وكلام الشيخ المفيد في إثبات الرجعة (2).
يرجع الحسين (عليه السلام) في أصحابه الذين قتلوا معه (3).
وفي رواية أخرى يرجع في خمسة وسبعين ألفا (4)، فيملك حتى تقع حاجباه على عينيه من الكبر، ويمكث أربعين سنة حتى ينتقم له من بني أمية ومن شهد حربه فيقتلهم كلهم، ويرجع رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (عليه السلام).
ويملك أمير المؤمنين (عليه السلام) أربعا وأربعين ألف سنة حتى يلد الرجل من شيعته ألف ولد من صلبه ذكرا، ولم يبعث الله نبيا ولا رسولا إلا ويرد جميعهم إلى الدنيا حتى يقاتلوا بين يدي أمير المؤمنين (عليه السلام)، وإن دانيال ويوشع يخرجان إليه.
ويملك رسول الله (صلى الله عليه وآله) خمسين ألف سنة (5).
ويرجع الأئمة (عليهم السلام) ويجعلهم الله ملوكا.
خبر المفضل المفصل في رجعة الرسول والأئمة صلوات الله عليهم (6).
عن مولانا الباقر (عليه السلام) في حديث: وإن دانيال ويوشع يخرجان إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ويقولان: صدق الله ورسوله، ويبعث الله معهما إلى البصرة سبعين رجلا فيقتلون مقاتليهم، ويبعث بعثا إلى الروم فيفتح الله لهم - الخ (7).
وممن يرجع حمران بن أعين، وميسر بن عبد العزيز، وخمسة عشر من قوم موسى الذين يقضون بالحق وبه يعدلون وسبعة من أصحاب الكهف، ويوشع بن نون، ومؤمن آل فرعون، وسلمان الفارسي، وأبو دجانة الأنصاري، ومالك الأشتر، والمقداد (8).