الرفق لم يوضع على شئ قط إلا زانه، ولم يرفع عنه قط إلا شانه - الخبر (1).
الكافي: عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) قال: الرفق نصف العيش (2).
الكافي: قال أبو عبد الله (عليه السلام): من كان رفيقا في أمره، نال ما يريد من الناس (3).
الفقيه: في النبوي (صلى الله عليه وآله): إن الله تبارك وتعالى يحب الرفق ويعين عليه - الخبر (4).
الكافي: عن أبي جعفر (عليه السلام): من قسم له الرفق، قسم له الإيمان (5).
الكافي: عنه (عليه السلام): ما زوي الرفق عن أهل بيت إلا زوي عنهم الخير (6).
الخصال: عن السجاد (عليه السلام): قال: كان آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران أن قال له: لا تعيرن أحدا بذنب. وإن أحب الأمور إلى الله عز وجل ثلاثة:
القصد في الجدة، والعفو في المقدرة، والرفق بعباد الله. وما رفق أحد بأحد في الدنيا إلا رفق الله عز وجل به يوم القيامة. ورأس الحكم مخافة الله تعالى (7).
كتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله رفيق يعطي الثواب، ويحب كل رفيق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف (8).
نوادر الراوندي: قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما من عمل أحب إلى الله تعالى وإلى رسوله من الإيمان بالله والرفق بعباده. وما من عمل أبغض إلى الله تعالى من