رؤيا جار الأعمش حيث قال: إن زيارة الحسين (عليه السلام) بدعة، رأى في المنام أن رسول الله وأمير المؤمنين وخديجة وفاطمة والحسن صلوات الله عليهم جاؤوا لزيارة الحسين (عليه السلام)، ورأي أن رقاعا تساقط من السماء أمانا من الله جل ذكره لزوار الحسين بن علي (عليه السلام) ليلة الجمعة - الخ (1).
رؤيا سليمان بن عبد الملك بن مروان النبي (صلى الله عليه وآله) كأنه يبره ويلطفه (2).
رؤيا عامر بعد مقتل الحسين (عليه السلام) كأن رجالا نزلوا من السماء عليهم ثياب خضر معهم حراب يتبعون قتلة الحسين (عليه السلام) فما لبث أن خرج المختار - الخ (3).
رؤيا الزهري في منامه كانت يده مخضوبة غمسة. وقيل له في تأويلها: إنك تبتلي بدم خطأ. فابتلي بذلك (4).
رؤيا رجل كأنه خرج من المدينة إلى موضع وكأن شبحا من خشب، أو رجلا منحوتا من خشب على فرس من خشب يلوح بسيفه وهو يشاهده فزعا مرعوبا، فقال الصادق (عليه السلام): أنت رجل تريد اغتيال رجل في معيشته فاتق الله - الخ. وفي آخره: أنه أراد أن يشتري ضيعة رجل بنقص كثير لما عرف أنه ليس لها طالب غيره (5).
رؤيا المهدي العباسي أمير المؤمنين (عليه السلام) يشير إليه ويقرأ: * (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم) * فانتبه مذعورا. وذلك حين أمر حميد بن قحطبة بقتل الكاظم (عليه السلام) فنهاه عنه وأكرمه (6) ويقرب منه في البحار (7).
رؤيا موسى الكاظم (عليه السلام) رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقوله له: يا موسى، أنت محبوس