بنفسه وماله ليصل رحمه، أعطاه الله عز وجل أجر مائة شهيد، وله بكل خطوة أربعون ألف حسنة، ويمحى عنه أربعون ألف سيئة، ويرفع له من الدرجات مثل ذلك، وكأنما عبد الله مائة سنة صابرا محتسبا - الخبر (1).
وقريب من ذلك في خطبته (صلى الله عليه وآله) (2).
النبوي (صلى الله عليه وآله): صلوا أرحامكم ولو بالسلام (3).
العلوي (عليه السلام) في خطبته: ليس مع قطيعة الرحم نماء (4).
الباقري (عليه السلام): صلة الأرحام تزكي الأعمال، وتنمي الأموال، وتدفع البلوى، وتيسر الحساب. وتنسئ في الأجل (5).
الصادقي (عليه السلام): ثلاثة لا يزيد الله بها المرء المسلم إلا عزا: الصفح عمن ظلمه، والإعطاء لمن حرمه، والصلة لمن قطعه (6).
الصادقي (عليه السلام): صلة الرحم تهون الحساب يوم القيامة - الخبر (7).
وقال (عليه السلام): إن صلة الرحم والبر ليهونان الحساب ويعصمان من الذنوب (8).
وفي " فطس ": أمر الصادق (عليه السلام) حين احتضاره بسبعين دينارا للأفطس صلة للقاطع.
الرضوي (عليه السلام): صل رحمك ولو بشربة من ماء، وأفضل ما توصل به الرحم كف الأذى عنها (9).