تقدم في " خطب ": الإشارة إلى هذه الخطب ومواضعها. فارجع إليه وإلى البحار (1).
قال ابن عبد البر في الاستيعاب وغيره: أجمع الناس كلهم على أنه لم يقل أحد من الصحابة ولا أحد من العلماء هذا الكلام غيره. يعني سلوني قبل أن تفقدوني (2).
تقدم في " جوز ": قول ابن الجوزي على منبره: سلوني قبل أن تفقدوني وما جرى عليه من الفضيحة.
في أن قتادة دخل الكوفة فقال: سلوا عما شئتم، فسألوه عن نملة سليمان أذكر هي أم أنثى، فلم يعلم فأفحم (3).
تفوه زيد بن علي بن الحسين بذلك (4).
قول الصادق (عليه السلام): سلوني قبل أن تفقدوني (5).
سأل بعض اليهود أمير المؤمنين (عليه السلام) عن سجن طاف أقطار الأرض بصاحبه، فقال: هو الحوت الذي حبس يونس في بطنه (6).
سؤال قوم من أحبار اليهود عن عمر عن أقفال السماوات، وعن مفاتيح السماوات، وعن قبر سار بصاحبه، وغير ذلك، فنكس عمر رأسه وقال: يا أبا الحسن ما أرى جوابهم إلا عندك. فقال لهم علي (عليه السلام): إن لي عليكم شريطة، إذا أخبرتكم بما في التوراة دخلتم في ديننا؟ قالوا: نعم. فقال: أما أقفال