الخلق على الفظاظة واللين، غمني دين (فلان بن فلان) وفضحني بمنه على به وأعياني باب طلبته الا منك يا خير مطلوب اليه الحوائج يا مفرج الأهاويل فرج همي وأهاويلي في الذي لزمني من دين فلان بتيسيركه لي (1) من رزقك فاقضه يا قدير ولا تهمني (2) بتأخير أدائه ولا بتضييقه على ويسر لي أداءه فانى به مسترق فافكك رقى من سعتك التي لا تبيد ولا تغيض أبدا " فإنه إذا قال ذلك صرفت عنه صاحب الدين وأديت عنه دينه (3).
8 ك 289 ج 13 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في جنته عن الصادق عليه السلام ما من نبي الا وقد خلف في أهل بيته دعوة مجابة وقد خلف فينا النبي صلى الله عليه وآله دعوتين مجابتين واحدة لشدائدنا وهي يا دائما لم يزل (يا - خ) الهى واله آبائي يا حي يا قيوم صل على محمد وآل محمد وافعل بي (كذا وكذا) وثانية لحوائجنا وقضاء ديوننا وهي يا من يكفى من كل شئ ولا يكفى منه شئ يا رب صل على محمد وآله واقض عنى الدين وافعل بي (كذا وكذا).
9 ك 290 ج 13 - السيد هبة الله الراوندي في مجموع الرائق في خواص القرآن الطلاق من قراها على المريض سكنته (إلى أن قال) و على المدين خلصته. سورة العاديات: قراءتها للخائف أمان (إلى أن قال) وللمديون تقضى عنه ديونه. ورواه الشهيد في مجموعته عن الصادق عليه السلام هكذا: من أدمن قراءتها قضى دينه من حيث لا يحتسب.
10 ك 290 ج 13 - القطب الراوندي في لب اللباب عن معاذ بن جبل أن النبي صلى الله عليه وآله علمه هذه الآية يعنى آية الملك وقال ما على الأرض مسلم يدعو بهن وهو مهموم أو مكروب أو عليه دين الا فرج الله همه ونفس غمه وقضى دينه ثم يقول بعد ذلك يا رحمن الدنيا