السلام قال القرض الواحد بثمانية عشر وان مات احتسب بها من الزكاة.
16 ك 395 ج 13 - الشيخ أبو الفتوح في تفسيره عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال رأيت مكتوبا على باب الجنة الصدقة بعشرة والقرض بثمانية عشر فقلت يا جبرئيل ولم ذلك والذي يتصدق لا يريد الرجوع والذي يقرض يعطى لان يرجعه فقال نعم هو كذلك ولكن ما كل من يأخذ الصدقة له بها حاجة والذي يستقرض لا يكون إلا عن حاجة فالصدقة قد تصل إلى غير المستحق والقرض لا يصل الا إلى المستحق ولذا صار القرض أفضل من الصدقة.
17 ثواب الاعمال 341 - بالاسناد المتقدم في باب (6) عيادة المريض عن أبي هريرة وعبد الله بن عباس قالا خطبنا رسول الله صلى الله عليه وآله (إلى أن قال) ومن اقرض اخاه المسلم كان له بكل درهم أقرضه وزن جبل أحد (وحرا وثبير) وجبال رضوى وطور سيناء حسنات فان رفق به في طلبه بعد أجله جاز (1) على الصراط كالبرق الخاطف اللامع بغير حساب (2) ولا عذاب ومن شكا اليه أخوه المسلم فلم يقرضه حرم الله عليه الجنة يوم يجزى المحسنين.
18 الدعائم 489 ج 2 - روينا عن جعفر بن محمد صلوات الله عليه أنه قال القرض والعارية وقرى الضيف من السنة.
19 كا 558 ج 3 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن فضال والحجال عن ثعلبة بن ميمون عن إبراهيم بن السندي عن يونس بن عمار (3) قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول قرض المؤمن غنيمة وتعجيل اجر (4) ان أيسر قضاك وان مات قبل ذلك احتبست به من الزكاة. كا 34 ج 4 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن عبد الحميد عن إبراهيم بن السندي عن أبي عبد الله عليه السلام قال قرض