المؤمن غنيمة وتعجيل خير ان أيسر أداه وان مات احتسب من الزكاة.
فقيه 32 ج 2 - قال الصادق عليه السلام قرض المؤمن وذكر مثله.
فقيه 10 ج 2 - روى عن الصادق عليه السلام أنه قال نعم الشئ القرض ان أيسر قضاك وان أعسر حسبته من الزكاة.
20 كا 558 ج 3 - عدة من أصحابنا عن يب 107 ج 4 - أحمد بن محمد عن محمد بن علي عن محمد بن فضيل عن موسى بن بكر عن أبي الحسن عليه السلام قال كان على صلوات الله عليه يقول قرض المال حمى الزكاة فقيه 10 ج 2 - وروى أن القرض حمى للزكاة.
21 فقيه 9 ج 4 - بالاسناد المتقدم في حديث المناهي قال صلى الله عليه وآله ومن احتاج اليه أخوه المسلم في قرض وهو يقدر عليه فلم يفعل حرم الله عليه ريح الجنة.
وتقدم في أحاديث باب (8) وقت اعطاء الزكاة فيما يعتبر فيه الحول من أبواب زكاة النقدين وباب (1) ما ورد من الحقوق في المال سوى الزكاة من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق ما يدل على استحباب القرض وفي رواية عقبة (41) من باب (87) قضاء حاجة المؤمن من أبواب العشرة قوله عليه السلام القرض عندنا بثمانية عشر والصدقة بعشرة وماذا عليك إذا كنت كما تقول موسرا أعطيته فإذا كان ابان زكاتك احتسبت بها من الزكاة يا عثمان لا ترده فان رده عند الله عظيم الخ.
وفي رواية ابن عباس (65) قوله عليه السلام من اقرض ملهوفا فأحسن طلبته استانف العمل وأعطاه الله بكل درهم الف قنطار من الجنة وفى رواية تحف العقول (15) من باب (1) تحريم التكسب بأنواع المحرمات من أبواب ما يكتسب به قوله عليه السلام وأما الوجوه الأربع فقضاء الدين والعارية والقرض وأقراء الضيف واجبات في السنة.
وفي رواية ابن سنان (35) من باب (1) تحريم اخذ الربا من أبوابه قوله عليه السلام فحرم الله عز وجل على العباد الربا لعلة فساد الأموال (إلى