رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " لو تخرجوا مع راعينا في إبله فتصيبوا من أبوالها وألبانها "، قالوا: بل، فخرجوا فشربوا من أبوالها وألبانها.
(2) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن ليث عن ابن طاوس أن أباه كان يشرب أبوال الإبل ويتداوى بها.
(3) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن أبي جعفر قال: لا بأس بأبوال الإبل أن يتداوى بها.
(4) حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون قال: كان محمد يسأل عن شرب أبوال الإبل فيقول: لا أدري ما هذا؟
(5) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عامر قال: كان حبان السرقي يصف أبوال الإبل، ولو كان به بأس لم يصفها.
(6) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال: لا بأس أن يستنشق من أبوال الإبل.
(7) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن حبيبة بنت يسار عن أمها عائشة أنها سئلت عن الصبي يقع في البول أو يوجر فكرهته.
(8) حدثنا أبو بكر قال حدثنا الفضل قال حدثنا سفيان عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال: كان رجل به خنازير، فتداووا بأبوال الإبل والأراك، تطبخ أبوال الإبل والأراك، فأخذ الناس يسألونه فيأبى، فلقي ابن مسعود فقال: أخبر الناس به.
(37) في الترياق (1) حدثنا أبو بكر قال حدثنا إسماعيل بن عياش عن الأوزاعي عن مكحول وعبدة عن أم عبد الله ابنة خالد بن معدان عن أبيها أنه كان لا يرى بشرب الترياق بأسا.
(2) حدثنا أبو بكر قال حدثنا إسماعيل بن عياش عن صفوان بن عمرو السكسكي أن عمر بن عبد العزيز لما ولى الوليد بن هشام القرشي وعمرو بن قيس السكوني بعث الطائفة [و] زودهم الترياق من الخزائن، وأمرهما أن من جاء يلتمس الترياق أن يعطياه إياه.