قال ابن عامر وابن زياد: لا أوتى بأحد سقى صبيا خمرا إلا جلدته، قال ابن عون:
وحفظني ابن زياد.
(5) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن عبد الله عن نافع عن ابن عمر أنه كان يكره أن تسقى البهائم الخمر.
(6) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم عن عبيدة عن إبراهيم أنه كان يكره أن يتداوى بالخمر، وبدم الحلم، وبالنار.
(7) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن مهدي عن الحكم بن عطية قال: سمعت الحسن وسئل عن صبي يشتكي نعت له قطرة من خمر، قال: لا.
(8) حدثنا أبو بكر قال حدثنا معاوية بن هشام عن ابن أبي ذئب عن الزهري أن عائشة كانت تقول: من تداوى بالخمر فلا شفاه الله.
(9) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن عامر قال: قال ابن عمر: من سقى صبيا خمرا جلدنا الذي سقاه.
(10) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة عن مسعر عن سعد بن إبراهيم أن ابن عمر كره أن يتداوى دبر الإبل بالخمر.
(13) في التلبينة (1) حدثنا أبو بكر قال حدثنا جعفر بن عون قال: حدثنا أيمن بن نابل عن أم كلثوم ابنة عمرو عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عليكم بالبغيض النافع - يعني التلبينة - فوالذي نفسي بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه من الوسخ " وكان إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يأتي على أحد طرفيه.
(14) في الحجامة أين توضع من الرأس؟
(1) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن عبد العزيز بن عمر عن مكحول قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يحتجم أسفل من الذؤابة، ويسميها منقذا.