وفي ذهاب يونس من عند قومه مغاضبا (1).
وفي قوله تعالى: * (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك) * - الآية (2).
وفيما يوهم خلاف عصمة نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) (3).
وفي نسيان الأنبياء (4).
وفي أنه (صلى الله عليه وآله) قبل البعثة هل كان متعبدا بشريعة من قبله أم لا؟ (5) وفي حديث سؤال موسى ليلة المعراج عن النبي (صلى الله عليه وآله) أن يسأل التخفيف عن الصلاة (6).
وفي تزويج النبي (صلى الله عليه وآله) ابنته لعثمان (7).
وفي تفسير قوله تعالى: * (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه) * (8).
وفي معنى قوله (عليه السلام): لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله (9).
وفي رد الناصبي الذي تصدى لرد حديث الثقلين والنبوي: مثل أهل بيتي كسفينة نوح. وأول هذين الحديثين وأثبت فضل الأول والثاني بالأحاديث المجعولة المكذوبة (10).
وفي دفع الإشكال الذي توهم وروده في مدح أجناس من الطير والبهائم