34 كا 95 ج 5 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد عن يب 185 ج 6 (الحسن - يب) ابن محبوب عن أبي أيوب عن سماعة (1) قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام الرجل منا يكون عنده الشئ يتبلغ به وعليه دين أيطعمه (2) عياله حتى يأتي الله عز وجل بميسرة (3) فيقضى دينه أو يستقرض على ظهره في خبث الزمان وشدة المكاسب أو يقبل الصدقة قال يقضى بما عنده دينه ولا يأكل أموال الناس الا وعنده ما يؤدى إليهم حقوقهم ان الله عز وجل يقول (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل الا ان تكون تجارة عن تراض منكم) ولا يستقرض على ظهره الا وعنده وفاء ولو طاف على أبواب الناس فردوه باللقمة واللقمتين والتمرة و التمرتين الا ان يكون له ولى يقضى (دينه - كا) من بعده (و - يب) ليس منا من ميت (يموت - يب) الا جعل الله عز وجل له وليا يقوم في عدته ودينه فيقضى عدته ودينه. فقيه 112 ج 3 - سماعة بن مهران قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام (وذكر مثله إلى قوله ما يؤدى إليهم).
السرائر 480 - من كتاب المشيخة تصنيف الحسن بن محبوب السراد صاحب الرضا عليه السلام أبو أيوب عن سماعة قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل منا يكون عنده الشئ يتبايع به وعليه دين وذكر نحو كا الا ان فيه جدب بدل خبث الزمان. تفسير العياشي 85 - روى سماعة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام الرجل يكون عنده وذكر نحو ما في فقيه. وفيه 236 - عن سماعة قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يكون عنده وذكر نحوه ما في كا.
35 فقيه 111 ج 3 - روى الميثمي عن أبي موسى قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك يستقرض الرجل ويحج قال نعم قلت يستقرض و يتزوج قال نعم ينتظر رزق الله غدوة وعشية.
وتقدم في أحاديث باب (23) استحباب القرض للصدقة من أبواب