مسألة 9: " الأحوط... إلخ ".
لا يترك الاحتياط جدا، للشك في كونه من المؤقتات، كي يشمله عموم حيلولة الوقت.
فصل في الشكوك التي لا اعتبار بها مسألة 6: " والظان منهما... إلخ ".
في رجوع الظان بالمتيقن نظر، لصدق الحفظ بعد حجية ظنه في حقه.
مسألة 8: " الشاك منهم... إلخ ".
فيه نظر لولا حصول الظن منه لهم، لعدم إطلاق في دليل حجية قطع المأموم للإمام حتى بالنسبة إلى رجوع الغير إليه.
قوله " لكن الأحوط... إلخ ".
بل الأولى قصد انفرادهم وعمل كل بما يقتضيه شكه وظنه، تحصيلا للجزم بالفراغ بعد التشكيك في المرجعية السابقة.
مسألة 9: " الأحوط... إلخ ".
لولا قصدهم الانفراد وعملهم بمقتضى شكهم.
قوله " فيتخير... إلخ ".
في المسألة مجال للتأمل، وإن وجهنا في كتاب صلاتنا (1) وجها له، وفاقا للمشهور ولكن النفس بعد في دغدغة منه فلا بد من تجديد النظر.
مسألة 10: " لا يجب القضاء... إلخ ".
في تصوير نسيان السجدة والتشهد في النافلة على وجه يوجب القضاء، لا التدارك نظر جدا، وكذا في سائر أجزائها من جهة الجزم بمقتضى النص (2)