وروى ابن ماجة والترمذي والحاكم مرفوعا:
" " أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة " ".
وروى ابن حبان في صحيحه مرفوعا:
" " إذا صلت المرأة خمسها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت " ".
وروى البزار بإسناد حسن والحاكم: " " عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله أي الناس أعظم حقا على المرأة؟ قال زوجها: قلت أي الناس أعظم حقا على المرأة؟ قال زوجها: قلت فأي الناس أعظم حقا على الرجل؟ قال أمه " ".
وروى البزار بإسناد جيد وابن حبان في صحيحه:
" " أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم بابنته فقال: إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيعي أباك، فقالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته قال: حق الزوج على زوجته لو كان به قرحة فلحستها أو انتثر منخره صديدا أو دما ثم ابتلعته، ما أدت حقه؟ قالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تنكحوهن إلا بإذنهن " ".
وفي رواية لابن ماجة وابن حبان في صحيحه في قصة أخرى:
فقالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا.
وروى أبو داود مرفوعا: " " لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت النساء أن يسجدن لأزواجهن، والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها " ".
زاد في رواية ابن ماجة: ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه.
وروى ابن ماجة مرفوعا: لو أن رجلا أمر امرأته أن تنتقل من جبل أحمر