____________________
السند ضعيفة حيث إن محمد بن عبد الله الأشعري لم يوثق، ومن هنا جعلناها مؤيدة.
(1) للسيرة ومعتبر ميسر المتقدمتين، إذ لا فرق في كونها مصدقة على نفسها بين قولها وعملها فإن دعوتها للرجل أو إجابتها له اخبار منها بخلوها عن البعل والمانع.
(2) ظهر وجه مما تقدم، حيث لم يرد تقييد لاطلاق قوله (ع) في معتبرة ميسر: (هي المصدقة على نفسها) وكذا السيرة فإن الرجال يتزوجون من الثيبات من غير فحص مع ظهور الثيبوبة في سبق الزوجية غالبا.
(3) بل مقتضى صحيحة أبي مريم عن أبي جعفر (ع): (أنه
(1) للسيرة ومعتبر ميسر المتقدمتين، إذ لا فرق في كونها مصدقة على نفسها بين قولها وعملها فإن دعوتها للرجل أو إجابتها له اخبار منها بخلوها عن البعل والمانع.
(2) ظهر وجه مما تقدم، حيث لم يرد تقييد لاطلاق قوله (ع) في معتبرة ميسر: (هي المصدقة على نفسها) وكذا السيرة فإن الرجال يتزوجون من الثيبات من غير فحص مع ظهور الثيبوبة في سبق الزوجية غالبا.
(3) بل مقتضى صحيحة أبي مريم عن أبي جعفر (ع): (أنه