1 - ما رواه سليم بن قيس الهلالي المتوفى حدود سنة 76 ه في كتابه: (ثم دفعه - أي عمر - فدخل فاستقبلته فاطمة وصاحت يا أبتاه يا رسول الله)، وكذلك رواه بعبارة أخرى هي (فانطلق قنفذ الملعون فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن) (1).
2 - ما ذكره حميد بن زنجويه المتوفى سنة 251 ه في كتابه من قول أبي بكر:
(فوددت اني لم أكشف بيت فاطمة) (2). ولكن ابن زنجويه نقل هذا الحديث بشكل آخر فيه حذف بغرض التستر على من هجم على بيت الزهراء عليها السلام، وجاء فيه: (فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا لشيء ذكره) (3).
3 - ما ذكره الفضل بن شاذان المتوفى سنة 260 ه في كتابه حيث قال: (وروى زياد البكائي وكان من فرسان أصحابكم في الحديث قال: أخبرنا صالح بن كيسان، عن أياس بن قبيصة الأسدي وكان شهد فتح القادسية يقول: (سمعت أبا بكر يقول: ندمت على أن أكون سألت رسول الله صلى الله عليه وآله عن ثلاث كنت أغفلتهن، وددت أني كنت فعلت ثلاثا لم أفعلهن، ووددت أني لم أكن فعلت ثلاثا قد كنت فعلتهن... وأما الثلاث التي فعلتهن وليتني لم أفعلهن فكشفي بيت فاطمة...) (4).
4 - ما أشار إليه عبد الله بن مسلم بن قتيبة المتوفى سنة 276 ه في كتابه بقوله:
(وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا عليا) (5).
5 - ما ذكره أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المعروف باليعقوبي والمتوفى بعد سنة 292 ه في تاريخه من قول أبي بكر قرب وفاته: