29 - الشيخ حسين الوحيد الخراساني (معاصر) في (مقتطفات ولائية) ص 116.
30 - الميرزا جواد التبريزي (معاصر) في جواب السؤال 17 من مجموعة الأسئلة الموجهة إلى سماحته (1).
31 - الشيخ محمد فاضل اللنكراني (معاصر) في جوابه على السؤال رقم 5 من مجموعة الأسئلة الموجهة إلى سماحته (2).
32 - الشيخ محمد تقي بهجت (معاصر) في جوابه على السؤال 17 من الأسئلة الموجهة إلى سماحته (3).
33 - السيد محمد الشاهرودي (معاصر) في جوابه على السؤال 17 من مجموعة أسئلة وجهت إلى سماحته (4).
34 - السيد محمد سعيد الحكيم (معاصر) في رسالة وجهها للسيد جعفر مرتضى العاملي (5).
جدير بالذكر اننا لم نكن في مقام حشد أقوال علمائنا المتأخرين للاحتجاج بالكثرة بغض النظر على الفحوى والدليل، فإنهم كمجتهدين إنما تبنوا شهادة الزهراء عليها السلام لما ثبت لديم بالأدلة الدامغة مع أنها حجة بالنسبة إلى مقلديهم، فلا يرد علينا مدى قيمة رأي المتأخرين الذين تبنوا القول بالشهادة اعتمادا على رواية المتقدمين، فمثل هذا التوافق الذي لم يشذ عنه سوى (فضل الله) كاشف عن مدى متانة الأدلة التي يقوم عليها هذا الرأي.
أرجوزة الأصفهاني في شهادة الزهراء ولأهمية قصيدة الشيخ محمد حسين الأصفهاني باعتباره أحد أبرز علمائنا العظام والذي تخرج على يديه أساطين المذهب، ولما يحتويه شعره من تفصيل لما وقع على الزهراء البتول عليها السلام أحببنا إيرادها من ديوانه (الأنوار القدسية). قال (قدس سره):
لهفي لها لقد أضيع قدرها * حتى توارى في الحجاب بدرها تجرعت من غصص الزمان * ما جاوز الحد من البيان وما أصابها من المصاب * مفتاح بابه حديث الباب