بل الأقوى الاكتفاء بقوت غالب البلد، لانصراف النص إليه (1).
مسألة 2: " الدراهم... إلخ ".
الأحوط الاقتصار في القيمة بالنقدين الرائجين.
فصل في وقت وجوبها قوله " وهو دخول... إلخ ".
في كونه زمان وجوبها نظر، وإن كان التعجيل بها فيه جائزا ولا تنافي بينهما كما لا تنافي بين ذلك وبين كون مدار وضع الزكاة بحسب مصلحتها على صدق ادراكه من الشهر جزءا يسيرا واجدا للشرائط فيه كما أشرنا، وعمدة الوجه في مثل هذه الجهات هو الجمع بين أنحاء النصوص المتفرقة في هذا الباب (2)، فراجع.
قوله " فالأحوط الأقوى... إلخ ".
في القوة تأمل، لقوة ظهور دليل التحديد بالزوال فيه.
مسألة 1: " على الأحوط... إلخ ".
لا يبعد الاكتفاء به بعنوان التعجيل بمثله، لشمول دليله كما أشرنا إلى أنحاء السنة الموجب للجمع بينها بنحو (ما) أشرنا.
فصل في مصرفها قوله " هناك... إلخ ".
قد مر الكلام هناك أيضا.
مسألة 2: " دفعها إلى الفقيه... إلخ ".
قد مر الكلام فيه سابقا، فراجع.