ولادتهم، وكل من والى آبائي فهو في حل عما في أيديهم من حقن، فليبلغ الشاهد الغائب) (1).
وروايته، وفيها: (إن لنا الخمس في كتاب الله، ولنا الأنفال، ولنا صفو المال) إلى أن قال: (إن الناس ليتقلبون في حرام إلى يوم القيامة بظلمنا أهل البيت) إلى أن قال: (اللهم إنا أحللنا ذلك لشيعتنا) (2).
ورواية يونس بن يعقوب: تقع في أيدينا الأرباح والأموال والتجارات، نعرف أن حقك فيها ثابت، وإنا عن ذلك مقصرون، فقال: (ما أنصفناكم إن كلفناكم ذلك اليوم) (3).
وصحيحة الفضلاء: (قال أمير المؤمنين عليه السلام: هلك الناس في بطونهم وفروجهم، لأنهم لم يؤدوا إلينا حقنا، ألا وإن شيعتنا من ذلك وآباءهم في حل) (4).
وصحيحه ابن مهزيار، وفيها: (من أعوزه شئ من حقي فهو في حل) (5).
وصحيحة الكناسي: (أتدري من أين دخل على الناس الزنا؟)