عن العماني (1) والحلبي (2)، لكن أسقط لفظ الأقصى، وكذا عن الإسكافي (3)، إلا أنه بدل قوله: (إلى الموقف) بقوله: (إلى الجبل).
وفي المختلف (4): ولا تنافي بين القولين، يعني ما في الكتاب واحد هذين القولين، لأن ذلك كله حدود عرفة، لكن من جهات متعددة.
(والمندوب: أن يضرب خباءه بنمرة) للصحيحين فعلا في أحدهما (5)، وأمرا في الآخر (6).
(وأن يقف في السفح) أي سفح الجبل، أي أسفله، كما عن الجوهري (7)، للخبر (8).
وفي الموثق: عن الوقوف بعرفات فوق الجبل أحب إليك أم على الأرض؟ فقال: على الأرض (9).
(مع مسيرة الجبل) للصحيح (10).
والظاهر على ما ذكره جماعة: أن المراد مسيرة القادم إليه من مكة (11)،