الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
البيع - السيد مصطفى الخميني - ج ٢ - الصفحة ١٥٩
بتعيين المالك المجيز، فبالإجازة يصير عمله بيعا، ومن خواصه الظاهرة نقل العينين إلى المتعاقدين، فإن أجاز من رأس على نحو ما
عرفت
، يصير
السبب
موجودا من أول وجوده الانشائي، وإن أجاز من الحين فهكذا، كما
عرفت
في مطاوي البحث مرارا.
(١٥٩)
مفاتيح البحث:
يوم عرفة
(2)
،
السب
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
154
155
156
157
158
159
160
161
162
163
164
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الأمر الأول: فيما هو محل النزاع في بيع الفضولي
3
2
الشبهة في مصداقين من بيع الفضولي
6
3
الأمر الثاني: في أن صحة الفضولي على القاعدة
9
4
بيان الناحية الأولى لامتناع تصحيح الفضولي على القواعد ودفعها
10
5
الناحية الأخرى لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد:
11
6
الناحية الثالثة لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد:
14
7
الأمر الثالث: في جريان الفضولي في جميع العقود والإيقاعات
17
8
الأمر الرابع: في صحة بيع الفضولي مع عدم سبق المنع
21
9
الاستدلال بخبر عروة البارقي
23
10
حول ظاهر الجملة الأولى من حديث عروة
24
11
حول ظاهر الجملة الثانية من الحديث
25
12
حول ظاهر الجملة الثالثة
27
13
حول ظاهر الجملة الرابعة من حديث عروة البارقي
28
14
الاستدلال بمعتبرة محمد بن قيس على صحة الفضولي
30
15
الطوائف الأخرى المستدل بها على صحة الفضولي: الطائفة الأولى: وهي المآثير الواردة في تزويج المملوك بغير الإذن
32
16
وجه آخر لإثبات دلالة الطائفة الأولى على صحة الفضولي مطلقا
35
17
الطائفة الثانية: المآثير الواردة في عقد النكاح إذا صدر من غير الزوجين
38
18
الطائفة الثالثة: المآثير الواردة في المضاربة
39
19
الطائفة الرابعة: المآثير الواردة في الاتجار بمال اليتيم
43
20
الطوائف الأخرى قد يستدل بها على صحة الفضولي
45
21
ما يمكن أن يردع عن سيرة المتشرعة على تصحيح الفضولي: الأمر الأول: حول شمول الأدلة العامة للفضولي وعدمه
49
22
الأمر الثاني: دعوى ظهور بعض الأدلة اللفظية في فساد الفضولي
53
23
فمنها: المستثنى في آية التجارة
53
24
ومنها: نبوي ابن حزام المعروف عند الفريقين
56
25
ومنها: النبوي " لا بيع إلا فيما تملك "
61
26
ومنها: معتبر محمد بن القاسم بن الفضيل
63
27
ومنها: معتبر ابن مسلم
64
28
ومنها: ما في ذيل رواية " الاحتجاج "
65
29
ومنها: مكاتبة الصفار إلى العسكري
66
30
تذييل: حول الوجوه العقلية أو العقلائية المستدل بها على بطلان الفضولي: الوجه الأول من الوجوه العقلية
69
31
الوجه الثاني من الوجوه العقلية على بطلان الفضولي
72
32
الوجه الثالث من الوجوه العقلية
74
33
الوجه العقلائي لبطلان الفضولي ونقده
75
34
الأمر الخامس: فيما لو باع الفضولي مع سبق المنع
79
35
وجه الجمع بين المآثير الدالة على صحة الفضولي والدالة على بطلانه
82
36
الأمر السادس: حول بيع الفضولي لنفسه
87
37
الصورة التي لا يصح فيها بيع الفضولي الغاصب
89
38
وجه عدم صحة بيع الغاصب لنفسه وتزييفه
91
39
مختار الوالد المحقق في دفع الوجه السابق ونقده
93
40
حكم ما لو باع الفضولي الغاصب عن المالك
95
41
تذنيب: في بيان إشكالين آخرين على صحة بيع الغاصب لنفسه مع دفعهما
96
42
الأمر السابع: في حكم ما لو كان المشتري غاصبا
101
43
مختارنا في الجواب عن شبهة شراء الفضولي الغاصب لنفسه
103
44
الأمر الثامن: في بيع الفضولي بانيا على التسليم ولو بالغصب
107
45
الأمر التاسع: في أقسام بيع الفضولي
109
46
تصحيح الفضولية في بيع الكلي
110
47
حكم ما إذا باع فضولا عن الغير ولم يجز
113
48
مسألة: فيما لو باع الفضولي ما في ذمة شخص من آخر بثمن في ذمة نفسه
115
49
الأمر العاشر: في جريان الفضولية في المعاطاة
117
50
الأمر الحادي عشر: في إيجاد المعاملة الإنشائية بانيا على إلحاق الرضا
119
51
الإشكال في صحة الفضولية من كل شخص
120
52
الأمر الثاني عشر: في الإجازة
121
53
المرحلة الأولى: في نزاع الكشف والنقل
122
54
حول معاني النقل: المعنى الأول
122
55
المعنى الثاني للنقل
123
56
المعنى الثالث للنقل
128
57
المعنى الرابع للنقل
129
58
حول معاني الكشف: المعنى الأول
130
59
المعنى الثاني
131
60
المعنى الثالث:
132
61
مختار المحقق العراقي في الشرط المتأخر ونقده
133
62
مختار الوالد المحقق - مد ظله - في الشرط المتأخر وبيان ما فيه
135
63
مختارنا في حقيقة الشرط المتأخر
137
64
المعنى الرابع
138
65
المعنى الخامس
141
66
المعنى السادس
143
67
فذلكة الكلام في المقام
146
68
حول ما يرد على القول بالكشف إثباتا
146
69
توهم دلالة بعض المآثير على القول بالكشف
149
70
الجواب عن التوهم السابق
154
71
جريان الكشف في الإقالة والفسخ لا يستلزم جريانه في الإجازة
156
72
فذلكة: مرامنا في الفضولي والإجازة
158
73
المرحلة الثانية: في ثمرة الأقوال في المسألة: قضية الكشف الحقيقي
160
74
اعتراض الوالد المحقق على استصحاب عدم لحوق الإجازة وجوابه
162
75
قضية الكشف الحكمي والتعبدي
163
76
سقوط الأحكام الوضعية الشرعية الثابتة قبل الإجازة
166
77
فرع: في حكم التصرفات الناقلة الواقعة بين العقد والإجازة
167
78
قضية النقل من حين العقد بالإجازة
170
79
التفصيل بين النماءات المتصلة والمنفصلة والأحكام الشرعية والعقلائية
171
80
مسألة في حكم ما لو باع المالك قبل الإجازة أو باع النماءات المنفصلة
173
81
حكم المسألة بناء على النقل من الحين
175
82
حول عدم الفائدة في المسائل التي تعرض لها الأصحاب على القولين
178
83
مسألة في حكم تصرف الأصيل في المعقود عليه
179
84
مقتضى القواعد الكلية والأدلة العامة
179
85
حكم تصرفات الأصيل بناء على مختار الأصحاب
183
86
بيان وجه الخلل في مختار الأصحاب هنا
185
87
* المرحلة الثالثة: حول الأمور التي لا بد من التعرض لها: * الأمر الأول: لزوم إبراز الرضا
187
88
الأولى: عدم كفاية الرضا الباطني
188
89
الثانية: عدم الحاجة إلى الانشاء
190
90
تذييل حول المآثير التي قد يتوهم دلالتها على كفاية الرضا الباطني
191
91
تنبيه في كفاية مطلق اللفظ بناء على اشتراط الرضا المبرز
192
92
الأمر الثاني: ما إذا أمضى الكشفي من حين الإجازة أو النقلي حين العقد: الأولى: ما إذا أطلق المجيز إجازته
194
93
الثانية: في صحة إجازة النقلي عند الكشفي وبالعكس
195
94
الثالثة: فيما إذا أجاز النقلي على الكشف وبالعكس
197
95
الأمر الثالث: لو رد المالك قبل الإجازة، فهل تفيد الإجازة اللاحقة، أم لا؟ الجهة الأولى: في أن الرد مانع، أو عدمه شرط
198
96
بناء المسألة على اختلاف المباني في حقيقة الانشاء والجواب عنه
202
97
الجهة الثانية: مقتضى الأدلة الاجتهادية بالنسبة لرد المالك قبل الإجازة
203
98
الجهة الثالثة: مقتضى الأصول العملية
206
99
الأمر الرابع: أن الإجازة حكم أو حق
207
100
شبهة على إرث حق الإجازة وجوابها
209
101
الأمر الخامس: جريان الفضولية في العقود الإذنية والقبض والإقباض
212
102
هل أن إجازة العقد إجازة للقبض أم لا؟
214
103
الأمر السادس: ابتناء الإجازة على الفور وعدمه
216
104
مسألة في ثبوت الخيار مع مماطلة المالك في الرد والإجازة وعدمه
218
105
بيان مختارنا وأنه التخيير
219
106
تذييل: الوجوه التي يمكن الاستناد إليها في محتملات المسألة
223
107
الأمر السابع: جريان الفضولية في نفس الإجازة
225
108
الأمر الثامن: كون الإجازة مطابقة لمضمون العقد
227
109
الحق في النزاع الكبروي
228
110
الحق في النزاع الصغروي
229
111
حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد في الأوصاف والقيود
231
112
حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد المشروط
232
113
حكم الإجازة المقيدة أو المشروطة لعقد مجرد عنهما
233
114
بيان حكم الشرط وأنه يبطل أم لا
234
115
مختارنا في عدم تطابق الإجازة مع المجاز
235
116
حكم تخلف الأصيل عن قبول الشرط أو العمل به
237
117
الأمر التاسع: أن النزاع هل يختص بوقوع الإجازة بعد تمامية العقد أم لا؟
238
118
المرحلة الرابعة: فيما يتعلق بالمجيز: الأمر الأول: كونه جائز التصرف ونافذ القول حين الإجازة
241
119
الأمر الثاني: في أن وجود المجيز شرط أم لا
243
120
الحق عدم اشتراط وجود مجيز حال العقد
245
121
تذييل حول استدلالي المحقق الرشتي على اشتراط وجود المجيز حال العقد
247
122
الأمر الثالث: حول اشتراط نفوذ تصرف المجيز زائدا على أصل وجوده
249
123
المسألة الأولى: في الإجازة بعد فك الرهن
249
124
الجهة الأولى: في صحته بها
250
125
الجهة الثانية: في عدم الحاجة إلى الإجازة بعد فك الرهن
253
126
تنبيه: حول وجوب الإجازة على الراهن لوجوب الوفاء بالعقد الثاني
255
127
الجهة الثالثة: في جريان نزاع الكشف والنقل في بيع العين المرهونة
256
128
إشارة لبعض الفروع المشابهة لمسألة الرهن
259
129
حول عدم التنافي بين الإجارة والبيع وبين الرهن
260
130
المسألة الثانية: فيمن باع ثم ملك
261
131
الفرع الأول: في بيع العين الشخصية لنفسه ثم تملكها بسبب اختياري
264
132
حول استدلالات القائلين بفساد بيع العين الشخصية ثم تملكها
265
133
الوجه الأول
266
134
الأجوبة الأربعة عن الاستدلال السابق
267
135
الوجه الثاني
271
136
الوجه الثالث
274
137
المختار في الجواب عن الاستدلال الثالث
275
138
الوجه الرابع
278
139
تنبيه وتوضيح: حول تقريب الإشكال الأخير
281
140
الوجه الخامس
283
141
الجواب عن الاستدلال الخامس
284
142
الوجه السادس
287
143
الطائفة الأولى والثانية: هي الأخبار التي نصت على أصل المسألة
288
144
الطائفة الثالثة: المآثير الخاصة
290
145
الطائفة الرابعة: الروايات الخاصة الواردة في نكاح العبيد والإماء
294
146
بحث وتوضيح: حول تفصيل الشيخ الأعظم وإيراد الوالد المحقق عليه
299
147
الفرع الأول: فيما إذا باع عن المالك فصار مالكا
300
148
بحث: في صحة البيع للمالك فيمن باع ثم ملك
302
149
في صحة وفساد العقد الثاني في مسألة " من باع ثم ملك "
303
150
الفرع الثاني: حول احتياج العقد الأول إلى الإجازة ووجوبها
304
151
الجهة الأولى: فيما إذا اشترى ما باعه ولم يتغير حاله بين العقدين
306
152
الجهة الثانية: فيما إذا اشترى ما باعه وتغير حاله بين العقدين
307
153
الجهة الثالثة: في وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها
312
154
في إثبات وجوب الوفاء بالاشتراء
312
155
في إثبات وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها
315
156
تنبيه حول المآثير الدالة على اعتبار الإجازة ونفيها
315
157
مسألة: فيما إذا باع فضولا للمالك أو لثالث ثم ملك ولم ينتقل إلى من باع له
318
158
الفرع الثالث: فيما إذا باع ثم ملك بالإرث أو كان المبيع كليا أو غير ذلك
319
159
بحث وتتميم: فيمن تصرف عن استحقاق مع جهله باستحقاقه
319
160
إشارة إلى بعض التفصيلات في المقام
321
161
الحق في الإيقاعات بالمعنى الأعم والأخص
324
162
الحق في العقود
326
163
المرحلة الخامسة: فيما يتعلق بالمجاز: الأمر الأول: في انقسام الشرط إلى مقوم الماهية ومحقق الوجود
329
164
المرحلة الأولى: فيما يتعلق بالشرائط حسب الأدلة الاجتهادية
332
165
حكم العقد الانشائي المحتاج إلى الإجازة
335
166
حكم العقد الانشائي الذي لا يحتاج إلى الإجازة
336
167
المرحلة الثانية: في اختلاف اقتضاء الكشف والنقل في الشرائط
336
168
بحث وتفصيل: حول عدم اعتبار استمرار الشرط غير المقوم للماهية
340
169
بيان حال الشرط غير المقوم بناء على اعتباره
341
170
المرحلة الثالثة: في مقتضى الأصول العملية
343
171
عدم جريان الاستصحاب المزبور في مثل شرط المعلومية
346
172
حكم جريان استصحاب الشرائط المعتبرة حال العقد والإجازة
347
173
إيقاظ: لزوم واجدية العقد للشرائط المعتبرة حين اتصافه بكونه بيعا
348
174
الأمر الثاني: حول اشتراط معلومية المجاز للمجيز
349
175
فروع
351
176
الأمر الثالث: في إجازة المالك لأحد العقود الفضولية مبهما أو معينا
352
177
الصورة الأولى: في إجازة أحد العقود العرضية
353
178
الصورة الثانية: في إجازة أحد العقود الطولية
354
179
الصورة الثالثة: ما لو ترتبت العقود على الثمن
358
180
الإشكال العقلي على العقود المترتبة على الأثمان النوعية مطلقا
360
181
حكم ما إذا أجاز شخص العقد المتأخر
362
182
الصورة الرابعة: التقاء السلسلة الواقعة على المبيع مع ما وقع على الثمن
364
183
تذنيب: حول توقف صحة رد العقد اللاحق على صحة السابق
365
184
تذنيب: حول الإشكال في تتبع العقود مع علم المشتري بالغصب
365
185
المرحلة السادسة: فيما يتعلق بالرد: الأمر الأول: في مقتضى الأصول العملية
367
186
الأمر الثاني: في أن فائدة الرد رفع المنع عن الأصيل
371
187
الأمر الثالث: في أن الأفعال الصادرة من المالك توجب سقوط قابلية العقد
373
188
الأمر الرابع: في عدم ثبوت حق رد العقد للفضولي
374
189
* المرحلة السابعة: فيما يتعلق ببعض أحكام الفضولي: * المسألة الأولى: في إقباض الأصيل الثمن للفضولي
376
190
المسألة الثانية: في استرداد المشتري للثمن مع علمه بالفضولية
379
191
المسألة الثالثة: حول تلف أو إتلاف الثمن بيد البائع الغاصب
381
192
تقريب عدم ضمان البائع وتزييفه
383
193
تنبيه: حول التفصيل بين التلف والإتلاف
385
194
المسألة الرابعة: حول ضمان المشتري مع تصرفه في العين المغصوبة
387
195
المسألة الخامسة: حول اغترام المشتري الجاهل
389
196
الأدلة المستدل بها على ضمان البائع وجواز مراجعة المشتري إليه: أولها: قاعدة نفي الغرور
391
197
بحث قاعدة الغرور سندا
391
198
بحث قاعدة الغرور دلالة
395
199
الجهة الأولى: في أن المراد من " الغار " هو العالم لا الجاهل
395
200
الجهة الثانية: في تحديد ما يضمنه الغار
399
201
الجهة الثالثة: في تحديد الضامن وأنه الغار المتلف أو المغرور
400
202
بيان النسبة بين قاعدة الغرور والإتلاف
402
203
الجهة الرابعة: حول رجوع المغرور إلى الغار قبل اغترامه للمالك
404
204
الجهة الخامسة: في تحديد من يضمن المهر عند التدليس
407
205
الجهة السادسة: في تحديد الضامن عند تعدد الغارين طوليا وعرضيا
410
206
جريان القاعدة في رجوع المشتري إلى البائع الجاهل بعد أداء الخسارة
411
207
حول دعوى معتبر جميل على جواز المراجعة إلى البائع
413
208
ثانيها: قاعدة الإتلاف
414
209
حول جريان قاعدة الإتلاف لتضمين البائع
416
210
حول روايات " شاهد الزور " الواردة فيها كلمة " الإتلاف "
418
211
ثالثها: قاعدة التسبيب
420
212
استشكال الوالد المحقق في روايات قاعدة التسبيب والجواب عنه
422
213
تفصيلنا في مسألة ضمان البائع
424
214
رابعها: قاعدة نفي الضرر
426
215
تذنيب: فيما ذكره الأصحاب من رجوع المالك إلى البائع والمشتري
427
216
المسألة السادسة: حول رجوع المستوفي للمنفعة المغصوبة على البائع
429
217
إيقاظ: في التمسك بقاعدة قبح الظلم لإثبات ضمان البائع الغاصب
431
218
الجهة السابعة: في رجوع المشتري الغارم لزيادة القيمة السوقية على البائع
431
219
البحث عن مسألة تعاقب الأيادي: الجهة الأولى: حول شبهة عقلية في مسألة تعاقب الأيادي
433
220
محذور ملكية المالك لجميع الأبدال مع اشتغال ذمم الكل وجوابه
436
221
عدم عقلائية قاعدة " على اليد "
438
222
حول حل الشبهة بناء على اشتغال الذمة بنفس العين
439
223
عدم تعدد الضمان على مسلكنا مع تعاقب الأيدي
440
224
دلالة " على اليد " على الحكم التكليفي وسقوط الاستدلال بها
441
225
الجهة الثانية: دلالة " على اليد " على جواز الرجوع إلى كل يد من السلسلة
443
226
الجهة الثالثة: حول جواز رجوع السابق إلى اللاحق دون العكس
445
227
فذلكة الكلام في المقام
450
228
توهم وقوع المبادلة في بعض أنحاء الغرامات وجوابه
453
229
إشارة إلى أهم الوجوه المذكورة على جواز رجوع السابق إلى اللاحق
454
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org