صورة المقدمية للتوصل إلى الحرام، وأما صورة الملازمة المحضة فاندراجها في النصوص (1) إشكال لا يخلو الاحتياط بالجمع حينئذ على وجه فلا يترك.
مسألة 33: " على الأقوى... إلخ ".
لقد مر الكلام فيه سابقا.
قوله " ما نواه... إلخ ".
طاعة لا سفر، وإلا ففيه إشكال، والظاهر أن مراد المصنف أيضا هو الأول بقرينة ما بعده من كلامه، فراجع.
مسألة 36: " الأحوط... إلخ ".
لا يترك مطلقا، للتشكيك في شمول عنوان المعصية للتجري وعدمه.
قوله " الأحوط... إلخ ".
لا يترك في المقام أيضا، لعين الوجه السابق.
مسألة 39: " والأحوط... إلخ ".
لا يترك خصوصا في الأخير كما أشرنا إليه.
مسألة 40: " أو أقل... إلخ ".
في الأقل تأمل، لا يترك الجمع بين الوظيفتين ما دام في الخارج، لقوة احتمال دخل قصد الطاعة في تمام المسافة، ولو ملفقة من قطعات سفره.
مسألة 42: " في ذلك... إلخ ".
بل وغيره إذا لم يكن ما صدر منه مباحا بقدر المسافة، لما مر وجهه.
مسألة 43: " والأحوط... إلخ ".
لا يترك الاحتياط هنا أيضا، لوحدة المناط.
مسألة 49: " ولكن الأحوط... إلخ ".
لا يترك جدا لو لم نقل بقوة اعتبار نيتها في إقامة غير البلد، إذ المستفاد من