روى مسلم وغيره مرفوعا: " " الصلاة نور " ".
وروى الإمام أحمد مرفوعا بإسناد حسن:
" " إن العبد المسلم ليصلي الصلاة يريد بها وجه الله فتتهافت عنه ذنوبه كما يتهافت هذا الورق عن هذه الشجرة وأخذ بغصن منها فجعل ذلك الورق يتهافت " ".
وروى مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة عن معدان قال: لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة أو قال قلت أخبرني بأحب الأعمال إلى الله تعالى، فسكت ثم سألته فسكت، ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
" " عليك بكثرة السجود فإنك لا تسجد لله إلا رفعك الله بها درجة وحط بها عنك خطيئة " ".
وروى ابن ماجة مرفوعا بإسناد صحيح:
" " استكثروا من السجود " ".
وروى مسلم عن ربيعة بن كعب قال:
" " أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بحاجة فقال سلني، قلت أسألك مرافقتك في الجنة، قال أو غير ذلك؟ قلت هو ذلك. قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود " ".
وروى الطبراني مرفوعا: " " ما من حالة يكون العبد عليها أحب إلى الله تعالى من أن يراه ساجدا يعفر وجهه في التراب " ".
أي يضع وجهه على التراب من غير حائل.
وفي رواية أيضا مرفوعا:
" " الصلاة خير موضوع، فمن استطاع منكم أن يستكثر منها فليستكثر " ".
وفي رواية بإسناد حسن:
" " إن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبر فقال: من صاحب هذا القبر؟ فقالوا