____________________
لنا: ما رواه الشيخ في الصحيح، عن جميل بن دراج، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " المتمتع له المتعة إلى زوال الشمس من يوم عرفة، وله الحج إلى زوال الشمس من يوم النحر " (1) وهو نص في المطلوب.
وتشهد له حسنة الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أهل بالحج والعمرة جميعا ثم قدم مكة والناس بعرفات، فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف فقال: " يدع العمرة، فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عائشة، ولا هدي عليه " (2).
وقد ورد في بعض الروايات أنه يعتبر في صحة المتعة إدراك الناس بمنى، كصحيحة الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " المتمتع يطوف بالبيت ويسعى بين الصفا والمروة ما أدرك الناس بمنى " (3).
وورد في بعض آخر توقيت المتعة بغروب الشمس يوم التروية، كصحيحة عيص بن القاسم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المتمتع يقدم مكة يوم التروية صلاة العصر، تفوته المتعة؟ فقال: " لا ما بينه وبين غروب الشمس " (4).
وورد في بعض آخر إن آخر وقت المتعة سحر ليلة عرفة، كصحيحة محمد بن مسلم قال، قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إلى متى يكون للحاج
وتشهد له حسنة الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أهل بالحج والعمرة جميعا ثم قدم مكة والناس بعرفات، فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف فقال: " يدع العمرة، فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عائشة، ولا هدي عليه " (2).
وقد ورد في بعض الروايات أنه يعتبر في صحة المتعة إدراك الناس بمنى، كصحيحة الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " المتمتع يطوف بالبيت ويسعى بين الصفا والمروة ما أدرك الناس بمنى " (3).
وورد في بعض آخر توقيت المتعة بغروب الشمس يوم التروية، كصحيحة عيص بن القاسم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المتمتع يقدم مكة يوم التروية صلاة العصر، تفوته المتعة؟ فقال: " لا ما بينه وبين غروب الشمس " (4).
وورد في بعض آخر إن آخر وقت المتعة سحر ليلة عرفة، كصحيحة محمد بن مسلم قال، قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إلى متى يكون للحاج