____________________
قوله: " وأن يخرج من الباب المحاذي للحجر ".
تأسيا بالنبي صلى الله عليه وآله (1). وهو الآن في داخل المسجد بسبب توسعته، كما ذكرناه في باب بني شيبة (2). إلا أنه معلم بأسطوانتين، فليخرج من بينهما. وينبغي بعد ذلك الخروج من الباب الموازي له المعروف الآن بباب الصفا.
قوله: " وأن يصعد الصفا ".
بحيث يرى البيت من بابه، ويحصل ذلك بالدرجة الرابعة.
قوله: " وأن يطيل الوقوف على الصفا ".
بقدر قراءة سورة البقرة مترسلا، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وآله (3).
وقد روي عن الصادق عليه السلام: " أن من أراد أن يكثر ماله فليطل الوقوف على الصفاء " (4).
تأسيا بالنبي صلى الله عليه وآله (1). وهو الآن في داخل المسجد بسبب توسعته، كما ذكرناه في باب بني شيبة (2). إلا أنه معلم بأسطوانتين، فليخرج من بينهما. وينبغي بعد ذلك الخروج من الباب الموازي له المعروف الآن بباب الصفا.
قوله: " وأن يصعد الصفا ".
بحيث يرى البيت من بابه، ويحصل ذلك بالدرجة الرابعة.
قوله: " وأن يطيل الوقوف على الصفا ".
بقدر قراءة سورة البقرة مترسلا، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وآله (3).
وقد روي عن الصادق عليه السلام: " أن من أراد أن يكثر ماله فليطل الوقوف على الصفاء " (4).