الأسباب، لتطرق التخصيص إلى هذه الأخبار في الجملة، ولاعتضاد تلك العمومات بعموم رجحان مطلق الصلاة وغير ذلك.
ويظهر جوابه مما مر، سيما وما رواه في الخصال يثبت المبتدأة أيضا.
وكيف كان فالأظهر عدم الكراهة مطلقا، ويظهر دليل سائر الأقوال وجوابه من التأمل فيما ذكرنا.