____________________
منعت الزكاة منعت الأرض بركاتها " (1).
وفي الحسن، عن عبيد بن زرارة قال، سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما من مؤمن (2) يمنع درهما من حق إلا أنفق اثنين في غير حقه، وما من رجل يمنع حقا من ماله إلا طوقه الله عز وجل به حية من نار يوم القيامة " (3).
وفي الصحيح، عن رفاعة بن موسى أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما فرض الله على هذه الأمة شيئا أشد عليهم من الزكاة، وفيها تهلك عامتهم " (4).
وروى ابن بابويه في الحسن، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: " ما من ذي مال ذهب أو فضة يمنع زكاة ماله إلا حبسه الله يوم القيامة بقاع قرقر، وسلط عليه شجاعا أقرع يريده وهو يحيد عنه، فإذا رأى أنه لا يتخلص منه أمكنه من يده فقضمها كما يقضم الفجل، ثم يصير طوقا في عنقه، وذلك قول الله عز وجل: * (سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة) * وما من ذي مال إبل أو بقر أو غنم يمنع زكاة ماله إلا حبسه الله يوم القيامة بقاع قرقر تطأه كل ذات ظلف بظلفها وتنهشه كل ذات ناب بنابها، وما من ذي مال نخل أو كرم أو زرع يمنع زكاته إلا طوقه الله عز وجل ريعة أرضه إلى سبع أرضين إلى يوم القيامة " (5).
وفي الحسن، عن عبيد بن زرارة قال، سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما من مؤمن (2) يمنع درهما من حق إلا أنفق اثنين في غير حقه، وما من رجل يمنع حقا من ماله إلا طوقه الله عز وجل به حية من نار يوم القيامة " (3).
وفي الصحيح، عن رفاعة بن موسى أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما فرض الله على هذه الأمة شيئا أشد عليهم من الزكاة، وفيها تهلك عامتهم " (4).
وروى ابن بابويه في الحسن، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: " ما من ذي مال ذهب أو فضة يمنع زكاة ماله إلا حبسه الله يوم القيامة بقاع قرقر، وسلط عليه شجاعا أقرع يريده وهو يحيد عنه، فإذا رأى أنه لا يتخلص منه أمكنه من يده فقضمها كما يقضم الفجل، ثم يصير طوقا في عنقه، وذلك قول الله عز وجل: * (سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة) * وما من ذي مال إبل أو بقر أو غنم يمنع زكاة ماله إلا حبسه الله يوم القيامة بقاع قرقر تطأه كل ذات ظلف بظلفها وتنهشه كل ذات ناب بنابها، وما من ذي مال نخل أو كرم أو زرع يمنع زكاته إلا طوقه الله عز وجل ريعة أرضه إلى سبع أرضين إلى يوم القيامة " (5).