____________________
الظهر ليقيم عليها الحد إن شاء الله.. الحديث) (* 1) ورواه محمد بن يعقوب بسند صحيح عن خلف بن حماد عن أبي عبد الله (ع) نحوه، ورواه الشيخ بذلك السند عن خالد بن حماد، ولكن يبعد ما ذكره الشيخ أن خالد بن حماد لم يثبت له وجود، ولم توجد له رواية غير هذه الرواية كما أنه يبعد ما في الكافي أن رواية خلف بن حماد عن أبي عبد الله (ع) بعيد ولم توجد له رواية عنه (ع) غير هذه. كما تدل عليه صحيحة أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال: (أتاه أمير المؤمنين) (ع) رجل بالكوفة فقال:
يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني، وذكر أنه أقر أربع مرات - إلى أن قال - ثم نادى في الناس يا معشر المسلمين اخرجوا ليقام على هذا الرجل الحد. الحديث) (* 2) وقد نسب صاحب الوسائل الرواية الأولى إلى رواية الصدوق باسناده إلى قضايا أمير المؤمنين، ولا يبعد أنه سهو من قلمه الشريف، (1) كما عليه جماعة، لظاهر الآية الكريمة (وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين) (* 3).
(2) كما اختاره غير واحد من الأصحاب. وتدل عليه معتبرة غياث بن إبراهيم عن جعفر عن أبيه عن أمير المؤمنين (ع): (في قول الله عز وجل: ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله، قال: في إقامة الحدود
يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني، وذكر أنه أقر أربع مرات - إلى أن قال - ثم نادى في الناس يا معشر المسلمين اخرجوا ليقام على هذا الرجل الحد. الحديث) (* 2) وقد نسب صاحب الوسائل الرواية الأولى إلى رواية الصدوق باسناده إلى قضايا أمير المؤمنين، ولا يبعد أنه سهو من قلمه الشريف، (1) كما عليه جماعة، لظاهر الآية الكريمة (وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين) (* 3).
(2) كما اختاره غير واحد من الأصحاب. وتدل عليه معتبرة غياث بن إبراهيم عن جعفر عن أبيه عن أمير المؤمنين (ع): (في قول الله عز وجل: ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله، قال: في إقامة الحدود