الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة - صدر الدين محمد الشيرازي - ج ٩ - الصفحة ٣٨٧
العدم على أحد أسبابها حتى الفاعلية لكون فاعلها القريب جائز العدم لان حدوثها لأجل أمزجة مختلفه يفيد استعدادات مختلفه وقد سبق ان الامر هاهنا ليس كذلك.
(٣٨٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
382
383
384
385
386
387
388
389
390
391
392
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
السفر الرابع في علم النفس
1
2
الباب الأول في أحكام النفس
1
3
الفصل الأول في تحديد النفس
3
4
مراتب الحياة المفاضة على العناصر
5
5
البرهان على وجود النفس
6
6
إشارة إلى الحركة الجوهرية
11
7
نفسية النفس ليست من العوارض اللاحقة
12
8
ليست الحياة مبدءا للأفاعيل
20
9
الفصل الثاني في ماهية النفس المطلقة
23
10
نقل كلمات الشيخ في جوهرية النفس
24
11
الباب الثاني في ماهية النفس
28
12
الفصل الأول في جوهرية النفس
28
13
البرهان الأول على عدم كون النفس هو المزاج
29
14
الكلام في الجامع لاجزاء البدن وحافظها
33
15
ما اعترضه المحقق الطوسي على الشيخ
34
16
عدم تمامية اعتراض المحقق الطوسي الا على طريقة المصنف
35
17
البرهان الثاني على مغايرة النفس مع المزاج وهو تبدله دونها
38
18
البرهان الثالث على مغايرة النفس مع المزاج وهو عدم حدوث الاعياء مع حدوثه في المزاج
39
19
البرهان الرابع على المغايرة لزوم انفعال الشئ عن نفسه
40
20
البرهان الخامس على مغايرة النفس مع المزاج
40
21
البرهان السادس على المغايرة لزوم كون العرض موجودا لنفسه
40
22
البرهان السابع على المغايرة ما دل على تجرد النفس الانسانية
41
23
ما استدل البعض على المغايرة بوجهين آخرين
41
24
الفصل الثاني في تجرد النفس الحيوانية
42
25
الادراك والعلم يدلان على تجرد النفس
43
26
الفصل الثالث في دفع ما أورد على تجرد النفس
44
27
اعتراض بعض الفضلاء على ما استدل الشيخ به على جوهرية النفس
46
28
توجيه كلام الشيخ بما يدفع عنه التناقض
49
29
النفس هي كل القوى ومبدئها ومجمعها
51
30
الفصل الرابع في تعديد قوى النفس المنشعبة في البدن
53
31
انقسام القوى المحركة والمدركة إلى قسمين
55
32
الفصل الخامس في قاعدة يستعلم بها تعدد القوى
57
33
عدم دلالة الوجوه الخمسة المحتملة لاختلاف القوى
58
34
البرهان على تعدد القوى
61
35
عدم ورود النقوض على ما برهنه المصنف لتعدد القوى
63
36
رد صاحب الملخص في قوله المدرك للجزئيات بعينه مدرك للكليات
65
37
البرهان على أن النفس هي المدركة للجزئيات والكليات
67
38
اشتراك القوى الغاذية والنباتية والحيوانية في الجنس
70
39
ترتيب مقدمات لاثبات أن جميع الادراكات والتحريكات الحيوانية والنباتية من النفس
73
40
الباب الثالث. في ذكر القوى النباتية
78
41
الفصل الأول في أقسام القوى النباتية بالوجه الكلي
78
42
اثبات وجود القوة الجاذبة في تمام الاجزاء
80
43
وجود القوة الماسكة في الاجزاء بتمامها
81
44
الفرق بين الماسكة والهاضمة
82
45
الجواب عما أورد على الفرق بين القوتين
84
46
الفصل الثاني في فعل الهاضمة في الفضلة المندفعة
85
47
اثبات القوة الدافعة
85
48
آلات القوى الأربع
86
49
الفصل الثالث في أن هذه القوى في بعض الأعضاء مضاعفة
87
50
تحقيق في كيفية استحالة الغذاء بدلا لما يتحلل من جسم المغتذى
88
51
الفصل الرابع في مراتب الهضم
91
52
الفصل الخامس في تحديد القوة الغاذية والنامية
93
53
دفع ما يتوهم في وحدة القوة الغاذية والنامية
95
54
دفع ما قيل أن القوة الغاذية نار
96
55
الفصل السادس في سبب وقوف القوى عند الموت
97
56
ما ذكره الشيخ في وجه وقوف القوى عند حلول الاجل
98
57
ما نقل عن سقراط في سبب وقوف القوى
100
58
الوجه الثالث ما وجد في كلام المحققين في السبب الموجب للموت
101
59
عدم تمامية الوجه الثالث لوجوه ثلاثة
102
60
الوجه الرابع في سبب وقوف القوى عند الموت
103
61
الوجه الخامس والسادس في سبب الموت
104
62
ما أفاده المصنف قدس سره في وجه ضرورة الموت
105
63
الفصل السابع في القوة المصورة
108
64
اشكال صدور الأفاعيل عن القوة المصورة
109
65
اختلاف اجزاء المنى وتشابهها
110
66
الوجه المستدلة بها على اختلاف اجزاء المنى وجوابها
112
67
الوجه العشرة المنقولة عن المعلم الأول لتشابه اجزاء المنى
113
68
ما استدل به المصنف على تشابه أجزاء المنى
114
69
ما احتج به الخطيب الرازي لاختلاف اجزاء المنى
115
70
تضعيف حجة الرازي بوجوه
116
71
عدم إمكان انتساب الأعضاء و أشكالها إلى المادة المنوية
117
72
ما افاده بعض المحققين في كيفية تكون الجنين
120
73
إزالة استبعاد صدور الأفاعيل عن النفس
121
74
ان النفس تستخدم القوة المصورة في فعل الأفاعيل
123
75
الحقائق الكلية العقلية لها رقائق جزئية موجودة
126
76
الفصل الثامن في تعديد القوى وتصنيفها
129
77
انقسام القوى الحيوانية والانسانية إلى عاملة وعالمة
130
78
الفصل التاسع في أن لكل بدن نفسا واحدة
133
79
معنى قول أرسطاطاليس أن النفس ذات أجزاء ثلاثة
135
80
الفصل العاشر في ترتب مراتب النفس حدوثا
136
81
الفصل الحادي عشر في تعديد القوى الانسانية على منهج أهل البصيرة
137
82
انحصار جنود القلب في ثلاثة أصناف
138
83
كلام صاحب الفتوحات في معنى الانسان الكامل
140
84
الفصل الثاني عشر في تحقيق تكون أول عضو من الانسان
143
85
نقل كلمات أهل الفن في تقدم بعض الاجزاء على البعض في الحدوث
144
86
الفصل الثالث عشر في وقت تعلق النفس بالبدن
145
87
ما ذهب إليه الشيخ في تعلق النفس بالبدن
146
88
ما أورده المصنف على مذهب الشيخ
147
89
الفصل الرابع عشر في اختلاف القوى
148
90
الفصل الخامس عشر في اثبات القوة الحيوانية للانسان
150
91
قصور ما استدل عليه الأطباء من وجود القوة الحيوانية في الانسان
151
92
الباب الرابع. أحوال القوى المختصة بالنفوس الحيوانية
155
93
الفصل الأول في الإشارة إلى منفعة كل واحد من القوى
155
94
الفصل الثاني في اللمس وأحواله
159
95
شعور النبات والحيوان بالملائم وغير الملائم
163
96
الفصل الثالث في الذوق
165
97
الفصل الرابع في الشم
167
98
الفصل الخامس في السمع
169
99
حقيقة السمع عند المصنف قده
171
100
اختلاف القوم في سبب الشعور بجهة الصوت
174
101
شرطية وجود الهوى بين السامع و ذي الصوت في السمع
176
102
اشتمال الأفلاك على الطعوم والروائح والأصوات
177
103
الفصل السادس في البصر
178
104
حقيقة الابصار عند الطبيعيين والرياضيين والإشراقيين
179
105
حقيقة الابصار عند المصنف قده
180
106
الفصل السابع في ما ذهب إليه أصحاب الانطباع
183
107
أدلة نفاة الانطباع
188
108
الفصل الثامن فيما قاله أصحاب الشعاع
191
109
الفصل التاسع في سبب الحول
195
110
ما أورده أصحاب الشعاع على أصحاب الانطباع في سبب الحول
196
111
الفصل العاشر في لزوم توسط الجسم الشفاف في الابصار
197
112
الفصل الحادي عشر في انحصار الحواس في الخمس
200
113
الفصل الثاني عشر في وجود المحسوسات المشتركة بين الحواس
201
114
الباب الخامس. في الادراكات الباطنة
205
115
الفصل الأول في الحس المشترك
205
116
الحجة الأولى وتضعيفها
206
117
كلام بهمنيار في الحس المشترك
207
118
الحجة الثانية لوجود الحس المشترك
208
119
الحجة الثالثة لوجود الحس المشترك
209
120
ما استدل على نفي الحس المشترك بوجهين
210
121
الفصل الثاني في قوة الخيال ومغايرتها للحس المشترك
211
122
الوجوه التي استدل بها على وجود قوة الخيال
212
123
اعتراض صاحب المباحث المشرقية وجواب المصنف عنه
213
124
الفصل الثالث في المتخيلة والواهمة والذاكرة
214
125
الاحتجاج على مغايرة المفكرة لسائر القوى
214
126
الاحتجاج على مغايرة الواهمة لسائر القوى
215
127
اتحاد العقل والوهم عند المصنف وبرهانه
217
128
مغايرة القوة الحافظة لسائر القوى
218
129
إشارة إلى أن هذه القوى من شؤون النفس
219
130
الفصل الرابع في أن النفس كل القوى
221
131
البرهان الأول لاثبات أن النفس تمام القوى
221
132
دفع الايرادات الموجهة على البرهان الأول
223
133
البرهان الثاني على أن النفس كل القوى
224
134
البرهان الثالث على كون النفس بوحدتها تمام القوى
225
135
وجوه أخرى استدل بها على أن النفس كل القوى
226
136
نقل كلام الشيخ في اثبات أن المدرك للصور والمتخيلات هو النفس
228
137
الفصل الخامس في رفع ما قيل بأن النفس لا تدرك الجزئيات
230
138
الوجوه التي استدل بها على أن الادراكات الظاهرة جسمانية
232
139
جواب المصنف عن الحجة الأولى بطريق النقص والحل
235
140
الجواب عن بقية حجج القول بان الادراكات جسمانية
238
141
الفصل السادس في بيان مذاهب القدماء في أمر النفس
241
142
توجيه أقوال القدماء بما يناسب مذهب المصنف
244
143
صحة ما قيل من أن النفس متحركة
244
144
ان ما يتحرك لذاته لا يموت
248
145
من جعل النفس جسما مراده النفس الحيوانية
249
146
معنى استنشاق النفس بالتنفس
250
147
معنى القول بان النفس من الاعداد
252
148
صحة ما قيل بان النفس من جنس المدرك وشبيهه
253
149
معنى القول بأن النفس حرارة أو برودة أو دم
254
150
مناقشة الشيخ في ما ذكره من مناقضة كلمات القدماء
255
151
خلط الشيخ في ابطال استحالة الجوهر بين الوجود والماهية
257
152
الباب السادس في بيان تجرد النفس الناطقة
260
153
الفصل الأول في أن النفس الناطقة ليست بجسم ولا مقدار
260
154
جواب ما اعترض على نفي جسمية النفس
261
155
امتناع انقسام الصور العقلية
262
156
الوجه الثاني لامتناع انقسام الصورة العقلية
263
157
عدم دلالة الحجة الأولى على تجرد كل نفس عند المصنف
265
158
ايراد المصنف على الوجه الثاني بعدم استلزام وحدة الشئ امتناع انقسامه من كل جهة
267
159
اعتراضات المتأخرين على الحجة الأولى
268
160
دفع الاعتراضات الموجهة على الأولى
269
161
الحجة الثانية التي عول عليها الشيخ على عدم كون النفس جسما
270
162
اعتراضات تلامذة الشيخ على هذه الحجة وجواب الشيخ عنها
271
163
الحجة الثالثة على نفى جسمية النفس
279
164
اشكال عدم بقاء الصورة الكلية على كليتها حين التعقل
280
165
التفصي عن الاشكال المذكور
281
166
تمامية دلالة هذه الحجة على تجرد النفس الانسانية فقط
283
167
الحجة الرابعة على تجرد النفس ونفى جسميتها
284
168
اعتراض صاحب المباحث على هذه الحجة وجوابه
285
169
الحجة الخامسة على تجرد النفس ونفي جسميتها
287
170
اعتراض صاحب المباحث على المقدمة الأولى من هذه الحجة
289
171
الحجة السادسة على تجرد النفس بعدم ضعف القوة العاقلة مع ضعف الجسم
293
172
عدم دلالة هذه الحجة بوجود العقل المفارق في الانسان
294
173
الحجة السابعة والثامنة تجرد النفس
295
174
اعتراض صاحب المباحث على مقدمة هذه الحجة وجوابه
296
175
الحجة التاسعة على تجرد النفس
297
176
دلالة هذه الحجة على كون القوة الخيالية غير جسمانية
299
177
الحجة العاشرة على تجرد النفس بعدم امكان كون المدرك في الانسان جسما
300
178
الحجة الحادي عشر على تجرد النفس بامكان استيناف الصور العلمية من دون استيناف أسبابها
302
179
الاستدلال بالآيات على تجرد النفس
303
180
الاستدلال بالأحاديث النبوية على تجرد النفس
305
181
كلمات الفلاسفة الأقدمين في تجرد النفس
307
182
ما روى عن أفلاطون في صفة النفس
309
183
أقوال أهل الذوق والعرفان في حقيقة الروح
310
184
اختلاف أهل الشريعة في حقيقة الروح وحدوثه
312
185
معنى وجود الأعضاء والقوى في الروح
313
186
إشارات إلى آثار الروح
315
187
نقل بعض الروايات الدالة على بقاء الروح بعد الموت
317
188
تأويل ما ذهب إليه المتكلمين من ان النفس جسم لطيف
318
189
كلام بن عباس في ذهاب الروح عند مفارقة الأبدان
319
190
تكون النفس من الروح العلوي عند صاحب العوارف والمعارف
320
191
معنى قوله (ص) القلوب أربعة
322
192
الباب السابع في أحوال النفس
325
193
الفصل الأول في كيفية تعلق النفس بالبدن
325
194
مراتب تعلق الشئ بالشئ
326
195
حقيقة تعلق النفس بالبدن عند المصنف
327
196
الفصل الثاني في تحقيق حدوث النفوس البشرية
330
197
ما نقل عن الأفلاطون القول بقدم النفوس
331
198
اتفاق المشائين على حدوث النفوس
332
199
حجج القائلين بقدم النفوس وإبطالها
333
200
حجج القائلين بحدوث النفوس
334
201
الاعتراضات التي وجهها صاحب الملخص على الحجة الأولى
335
202
جواب اعتراضات صاحب الملخص
337
203
ما استدل به أبو البركات على حدوث النفس
340
204
الفصل الثالث في ايضاح القول في حقيقة النفس
343
205
عدم معرفة القوم حقيقة النفس بإنكارهم تطوراتها وشؤونها
345
206
ما هو الحق عند المصنف من كون النفس جسمانية الحدوث وروحانية البقاء
347
207
ما تمسك به صاحب حكمة الاشراق على حدوث النفس ووجوه النظر فيه
348
208
الحجة الثانية على حدوث النفس عند صاحب حكمة الاشراق
353
209
ما أشير إلى هبوط النفس من عالم القدس في الآيات والروايات وكلمات الحكماء
355
210
كلمات الفلاسفة الأقدمين في هبوط النفس وسقوطها إلى هذا العالم وعلة ذلك
360
211
الحجة الثالثة على حدوث النفس عند صاحب حكمة الاشراق
366
212
ما أورده المصنف على الحجة الثالثة
367
213
الحجة الرابعة على حدوث النفس عند صاحب حكمة الاشراق
370
214
ما أجابه المصنف على الحجة الرابعة
371
215
تزييف العلامة الشيرازي حجج الشيخ الاشراق
372
216
ما أورده العلامة الشيرازي من قدم النفوس وما أورده المصنف عليه من استلزامه محالات قوية
373
217
ما أورد على حدوث النفس من الاشكالات وجوابها
375
218
توضيح دفع الاشكال عن حدوث النفس
376
219
ما ذكره بعض الفضلاء في وجه استحالة تقدم النفس على البدن
377
220
ما تمسك به بعض الأفاضل على قدم النفس
379
221
الفصل الرابع في أن النفس لا تفسد بفساد البدن
380
222
عدم تمامية ما استدل به الشيخ وغيره على عدم فساد النفس بفساد البدن
381
223
الفصل الخامس في استحالة فساد النفس
385
224
الحجة الثانية على امتناع فساد النفس
388
225
الفصل السادس في ذكر ميعاد مشرقي
390
226
اشكال المحقق الطوسي على امتناع فساد النفس وجواب المصنف عنه
391
227
الفصل السابع في أن سبب النفس امر مفارق عقلي
396
228
اشكال علية النفوس بعضها لبعض وجواب المصنف عنه
399
229
خاتمة الجزء الثامن من الكتاب وهو القسم الأول من سفر النفس
400
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org