____________________
وفي بعض نصوص الاستظهار تصريح بما نحن فيه. فلاحظ.
(1) كما نص عليه شيخنا الأعظم (ره). لاطلاق الأدلة.
(2) كما عن الصدوقين والشيخين وعلم الهدى وبني حمزة وزهرة وإدريس وسعيد وغيرهم، ونسب إلى المشهور بين المتقدمين، وعن الخلاف والانتصار والغنية والفوائد: الاجماع عليه، للنصوص كرواية داود بن فرقد عن أبي عبد الله (ع): " في كفارة الطمث أنه يتصدق إذا كان في أوله بدينار وفي وسطه نصف دينار وفي آخره ربع دينار. قلت: فإن لم يكن عنده ما يكفر؟ قال (ع): فليتصدق على مسكين واحد وإلا استغفر الله تعالى ولا يعود، فإن الاستغفار توبة وكفارة لكل من لم يجد السبيل إلى شئ من الكفارة " (* 1)، ومصحح ابن مسلم: " سألته عمن أتى امرأته وهي طامث. قال (ع): يتصدق بدينار ويستغفر الله تعالى " (* 2) وما في خبره الآخر: " عن الرجل يأتي المرأة وهي حائض قال (ع):
" يجب عليه في استقبال الحيض دينار وفي استدباره نصف دينار " (* 3) وموثق أبي بصير عن أبي عبد الله (ع): " من أتى حائضا فعليه نصف دينار يتصدق به " (* 4) وصحيح عبد الله الحلبي عن أبي عبد الله (ع):
" في الرجل يقع على امرأته وهي حائض، ما عليه؟ قال (ع): يتصدق على مسكين بقدر شبعه " (* 5)، ومرسل القمي في تفسيره قال الصادق (ع):
(1) كما نص عليه شيخنا الأعظم (ره). لاطلاق الأدلة.
(2) كما عن الصدوقين والشيخين وعلم الهدى وبني حمزة وزهرة وإدريس وسعيد وغيرهم، ونسب إلى المشهور بين المتقدمين، وعن الخلاف والانتصار والغنية والفوائد: الاجماع عليه، للنصوص كرواية داود بن فرقد عن أبي عبد الله (ع): " في كفارة الطمث أنه يتصدق إذا كان في أوله بدينار وفي وسطه نصف دينار وفي آخره ربع دينار. قلت: فإن لم يكن عنده ما يكفر؟ قال (ع): فليتصدق على مسكين واحد وإلا استغفر الله تعالى ولا يعود، فإن الاستغفار توبة وكفارة لكل من لم يجد السبيل إلى شئ من الكفارة " (* 1)، ومصحح ابن مسلم: " سألته عمن أتى امرأته وهي طامث. قال (ع): يتصدق بدينار ويستغفر الله تعالى " (* 2) وما في خبره الآخر: " عن الرجل يأتي المرأة وهي حائض قال (ع):
" يجب عليه في استقبال الحيض دينار وفي استدباره نصف دينار " (* 3) وموثق أبي بصير عن أبي عبد الله (ع): " من أتى حائضا فعليه نصف دينار يتصدق به " (* 4) وصحيح عبد الله الحلبي عن أبي عبد الله (ع):
" في الرجل يقع على امرأته وهي حائض، ما عليه؟ قال (ع): يتصدق على مسكين بقدر شبعه " (* 5)، ومرسل القمي في تفسيره قال الصادق (ع):