ورفاعة (1)، وعبيد بن زرارة (2)، وحماد (3)، ويونس بن يعقوب (4)، وأبي بصير (5)، ومحمد بن الفضيل (6).
وبجميع معانيه إلى المخالفة للرؤية كثيرا، فإنه قد تحققت الرؤية منافية لجميعها في كثير من الأوقات، إلا أن يكون بناء المخالف على عدم الاعتبار بالرؤية أصلا، كما هو المصرح به في عبارات بعض القدماء، الراد له، كالناصرية والخلاف والتهذيب والغنية (7).
ولكن صرح في الحدائق: بأن الصدوق - مع تصلبه ومبالغته في العدد - صرح بوجوب الصيام للرؤية، والافطار للرؤية وعقد لذلك بابا (8).
وهو كذلك.
وفي الثالث: إلى رواية أبي علي بن راشد: كتب إلي أبو الحسن العسكري عليه السلام كتابا، وأرخه يوم الثلاثاء لليلة بقيت من شعبان، وذلك في