____________________
السابع عشر: ما رواه الكليني في الحسن، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: " النظر إلى الكعبة عبادة، والنظر إلى الوالدين عبادة، والنظر إلى الإمام عبادة " قال: " من نظر إلى الكعبة كتبت له حسنة، ومحيت عنه عشر سيئات " (1).
الثامن عشر: ما رواه الشيخ في الصحيح، عن صفوان الجمال، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما يعبأ بمن يؤم هذا البيت إلا أن يكون فيه خصال ثلاث: حلم يملك به غضبه، وخلق يخالق به من صحبه، وورع يحجزه عن معاصي الله " (2).
التاسع عشر: ما رواه الكليني في الصحيح، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: " ما يعبأ بمن يسلك هذا الطريق إذا لم يكن فيه ثلاث خصال: ورع يحجزه عن معاصي الله، وحلم يملك به غضبه، وحسن الصحبة لمن صحبة " (3).
العشرون: ما رواه الكليني مرسلا، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه أنه قال في خطبة له: " ولو أراد الله جل ثناؤه بأنبيائه حيث بعثهم أن يفتح لهم كنوز الذهبان، ومعادن العقيان (4)، ومغارس الجنان، وأن يحشر معهم طير السماء ووحوش الأرض لفعل، ولو فعل لسقط البلاء، وبطل الجزاء، واضمحل الابتلاء، ولما وجب للعالمين أجور المبتلين، ولا لحق المؤمنين ثواب المحسنين، ولا لزمت الأسماء أهاليها عليه معنى مبين، وكذلك لو أنزل الله من السماء آية فضلت أعناقهم لها خاضعين، ولو فعل لسقط البلوى
الثامن عشر: ما رواه الشيخ في الصحيح، عن صفوان الجمال، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ما يعبأ بمن يؤم هذا البيت إلا أن يكون فيه خصال ثلاث: حلم يملك به غضبه، وخلق يخالق به من صحبه، وورع يحجزه عن معاصي الله " (2).
التاسع عشر: ما رواه الكليني في الصحيح، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: " ما يعبأ بمن يسلك هذا الطريق إذا لم يكن فيه ثلاث خصال: ورع يحجزه عن معاصي الله، وحلم يملك به غضبه، وحسن الصحبة لمن صحبة " (3).
العشرون: ما رواه الكليني مرسلا، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه أنه قال في خطبة له: " ولو أراد الله جل ثناؤه بأنبيائه حيث بعثهم أن يفتح لهم كنوز الذهبان، ومعادن العقيان (4)، ومغارس الجنان، وأن يحشر معهم طير السماء ووحوش الأرض لفعل، ولو فعل لسقط البلاء، وبطل الجزاء، واضمحل الابتلاء، ولما وجب للعالمين أجور المبتلين، ولا لحق المؤمنين ثواب المحسنين، ولا لزمت الأسماء أهاليها عليه معنى مبين، وكذلك لو أنزل الله من السماء آية فضلت أعناقهم لها خاضعين، ولو فعل لسقط البلوى