____________________
يا آدم بر حجك، أما إنا قد حججنا هذا البيت قبل أن تحجه بألفي عام " (١).
التاسع: ما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن عبد الله بن سنان: أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: ﴿ومن دخله كان آمنا﴾ (٢) قال: " من دخل الحرم مستجيرا به فهو آمن من سخط الله عز وجل، وما دخل من الطير والوحش كان آمنا من أن يهاج أو يؤذى حتى يخرج من الحرم " (٣).
العاشر: ما رواه الكليني في الحسن، عن ابن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عزو جل: ﴿إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين فيه آيات بينات﴾ (4) ما هذه الآيات البينات؟
قال: " مقام إبراهيم حيث قام على الحجر فأثرت فيه قدماه، والحجر الأسود، ومنزل إسماعيل عليه السلام " (5).
الحادي عشر: ما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: " وجد في حجر: إني أنا الله ذو بكة، خلقتها يوم خلقت السماوات والأرض، ويوم خلقت الشمس والقمر، وحففتها بسبعة أملاك حفا، مبارك لأهلها في الماء واللبن، يأتيها رزقها من ثلاثة سبل، من أعلاها وأسفلها والثنية " (6).
الثاني عشر: ما رواه الكليني في الصحيح، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: " أتى النبي صلى الله عليه وآله رجلان،
التاسع: ما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن عبد الله بن سنان: أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: ﴿ومن دخله كان آمنا﴾ (٢) قال: " من دخل الحرم مستجيرا به فهو آمن من سخط الله عز وجل، وما دخل من الطير والوحش كان آمنا من أن يهاج أو يؤذى حتى يخرج من الحرم " (٣).
العاشر: ما رواه الكليني في الحسن، عن ابن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عزو جل: ﴿إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين فيه آيات بينات﴾ (4) ما هذه الآيات البينات؟
قال: " مقام إبراهيم حيث قام على الحجر فأثرت فيه قدماه، والحجر الأسود، ومنزل إسماعيل عليه السلام " (5).
الحادي عشر: ما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: " وجد في حجر: إني أنا الله ذو بكة، خلقتها يوم خلقت السماوات والأرض، ويوم خلقت الشمس والقمر، وحففتها بسبعة أملاك حفا، مبارك لأهلها في الماء واللبن، يأتيها رزقها من ثلاثة سبل، من أعلاها وأسفلها والثنية " (6).
الثاني عشر: ما رواه الكليني في الصحيح، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: " أتى النبي صلى الله عليه وآله رجلان،