الخ (1).
خطبته في علة الخلق والتكاليف. تذكر في " خلق ".
نهج البلاغة: من خطبة له: عباد الله، إنكم وما تأملون من هذه الدنيا أثوياء مؤجلون - الخ (2).
نهج البلاغة: من خطبته: إنا قد أصبحنا في دهر عنود، وزمن شديد، يعد فيه المحسن مسيئا (3).
الإحتجاج: عن الصادق (عليه السلام) قال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: كيف أنتم إذا ألبستم الفتنة، ينشأ فيها الوليد، ويهرم فيها الكبير؟ - الخ (4).
الكافي: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام): فحمد الله وأثنى عليه، ثم صلى على النبي ثم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان: اتباع الهوى، وطول الأمل - الخ (5).
نهج البلاغة: قال في خطبته: اتخذوا الشياطين لأمرهم ملاكا (6). وتمامه في " شطن ".
نهج البلاغة: من خطبته: أيها الغافلون غير المغفول عنهم، والتاركون والمأخوذ منهم! مالي أراكم عن الله ذاهبين وإلى غيره راغبين؟! - الخ (7).
نهج البلاغة: من خطبة له: وأستعينه على مداحر الشيطان ومزاجره (8).
ومنها: إنكم مخلوقون اقتدارا ومربوبون اقتسارا - الخ (9).
أمالي ابن دريد قال: كان علي بن أبي طالب (عليه السلام) يعشي الناس في شهر