خطبته حين رجع إلى المدينة (1).
خطبة الباقر (عليه السلام): الحمد لله محيث الحيث، ومكيف الكيف، ومؤين الأين - الخ (2).
خطبة الإمام الصادق (عليه السلام) في التوحيد: الحمد لله الذي كان قبل أن يكون كان - الخ (3).
خطبته: الحمد لله الذي لا يحس ولا يجس ولا يمس - الخ (4).
خطبته الأخرى: الحمد لله المحتجب بالنور دون خلقه - الخ (5).
خطبته الأخرى في وصف النبي والأئمة صلوات الله عليهم. أما وصف النبي (صلى الله عليه وآله) ففي البحار (6). وأما وصف الأئمة (عليهم السلام) ففي البحار (7).
أقول: وقد رواها الكليني في الكافي وفرقها. فما يرجع إلى النبي (صلى الله عليه وآله) ذكرها في باب مولد النبي وما يرجع إلى الأئمة في باب نادر جامع لصفات الإمام.
خطبته في مدح أبي طالب وذم العباس وأبي لهب (8).
خطبة الرضا (عليه السلام) في جوامع التوحيد، قال بعد الحمد والثناء والصلاة على رسوله وأهل بيته: أول عبادة الله معرفته. وأصل معرفة الله توحيده. ونظام توحيد الله نفي الصفات عنه - الخ (9).
خطبته وخطبة الجواد (عليهما السلام) في التزويج (10).