نهج البلاغة: أنا وضعت بكلاكل العرب - الخ (1).
خطبته حين الوفاة: الحمد لله حق قدره، متبعين أمره، أحمده كما أحب - الخ (2).
باب فيه خطبه (3).
باب فيه جوامع خطبه ونوادرها (4).
كلامه في الاحتجاج على أفضلية الرسول على سائر الأنبياء والمرسلين (5).
وفي " فضل " ما يتعلق بذلك، وفي " فتن ": خطبه في الفتن، وفي " دنى ": خطبه في ذم الدنيا، وفي " جهد ": خطبه في الجهاد. وهكذا كل في محله.
المقام الثالث: في خطب مولاتنا فاطمة الزهراء وأولادها المعصومين (عليهم السلام):
وفيه ثلاثة فصول: الأول في خطب فاطمة الزهراء (عليها السلام) وبناتها. والثاني في خطب الحسن والحسين (عليهما السلام). والثالث في خطب سائر الأئمة (عليهم السلام).
الفصل الأول: خطبة فاطمة الزهراء (عليها السلام): في الاحتجاج على غصب فدك:
قالت: الحمد لله على ما أنعم، وله الشكر على ما ألهم - الخ. قال العلامة المجلسي:
إعلم أن هذه الخطبة من الخطب المشهورة التي روتها الخاصة والعامة بأسانيد متظافرة - ثم ذكر كلام ابن أبي الحديد (6).
قال زيد بن علي بن الحسين: رأيت مشايخ آل أبي طالب يروونها عن آبائهم ويعلمونها أبناءهم (7).