لأهل البيت (عليهم السلام) في إحقاق الحق (1).
كلماته مع السجاد (عليه السلام) وقوله: مالي أراك كئيبا حزينا؟ أعلى الدنيا حزنك؟
فرزق الله حاضر للبر والفاجر - الخبر (2).
تشرفه بلقاء الباقر (عليه السلام) (3).
بعث مولانا الصادق (عليه السلام) الخضر بعود من شجر طوبى لينجي أخا داود الرقي من العطش المشرف على الهلاكة (4).
سؤاله عن الباقر (عليه السلام) عن ثلاثة: عن سبب الطواف، وعن تفسير قوله تعالى:
* (ن والقلم وما يسطرون) * وقوله: * (وفي أموالهم حق معلوم) * - الخ (5).
موعظة الخضر - على ما قيل - للمنصور الدوانيقي ذات ليلة في طوافه (6).
في تفسير الكلبي: أن الخضر واليسع يجتمعان كل ليلة على ذلك السد (يعني سد يأجوج ومأجوج) يحجبان يأجوج ومأجوج عن الخروج، كما في البحار (7).
النبوي (صلى الله عليه وآله): إياكم وخضراء الدمن. قيل: يا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في منبت السوء (8).
ذم الأزرق بخضرة (9). يأتي في " شيع ": أنه لا يكون في الشيعة الأخضر الأزرق.