مفسدا، حيث إنهم لا يعلمون ما في الضمائر ولا عواقب الأمور - الخ (1).
بيان ما اختاره الله تعالى من الأشياء أربعا من الملائكة والأنبياء والبيوت والبلدان وغيرها (2).
تقدم في " بلا ": تفسير الخير في قوله تعالى: * (ونبلوكم بالشر والخير) * بالصحة والغنى، وضده بضدهما.
تفسير علي بن إبراهيم، معاني الأخبار: عن النبي (صلى الله عليه وآله): حياتي خير لكم، وموتي خير لكم. أما حياتي فتحدثوني وأحدثكم. وأما موتي فتعرض علي أعمالكم عشية الاثنين والخميس فما كان من عمل صالح حمدت الله عليه، وما كان من عمل سيئ استغفرت الله لكم (3).
وفي " حيل ": ما يتعلق بالخيار وقصة من احتال لسؤال مسألته عن الإمام (عليه السلام) ببيع الخيار.
باب البنفسج والخيري - الخ (4).
باب الخير والشر وخالقهما ومقدرهما (5). يأتي في " شرر ": ما يتعلق بذلك وأنهما قسمان: اختياري وغير اختياري.
باب فيه إثبات الاختيار والاستطاعة (6).
قصص الأنبياء: وفي مناجاة موسى قال: يا رب أي خلقك أبغض إليك؟
قال: الذي يتهمني. قال: ومن خلقك من يتهمك؟! قال: نعم، الذي يستخيرني