على ذم المخاصمة ما في البحار (1).
تقدم في " جدل " و " حجج " ما يتعلق بذلك، وفي " حمز ": المخاصمة في بنت حمزة.
تفسير قوله تعالى: * (هذان خصمان اختصموا في ربهم) * - الآية. يعني عليا (عليه السلام) وحمزة وعبيدة بن الحارث خاصموا يوم بدر عتبة وشيبة ووليد (2).
الروايات من طرق العامة في ذلك (3).
الإختصاص: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): من بالغ في الخصومة ظلم، ومن قصر ظلم، ولا يستطيع أن يتقي الله من يخاصم (4). الروايات في ذم الخصومة (5).
وفي رواية: أنها تفسد القلب وتورث النفاق (6).
باب كراهة تولي الخصومة (7).
باب فيه عقاب من تولى خصومة ظالم (8).
مخاصمة عمرو بن عثمان بن عفان مع أسامة بن زيد إلى معاوية في حائط من حيطان المدينة وخوف معاوية من بني هاشم وحكمه لأسامة على عمرو في كتاب (9).