المنية: النبوي (صلى الله عليه وآله): إني لا أتخوف على أمتي مؤمنا ولا مشركا. فأما المؤمن فيحجزه إيمانه. وأما المشرك فيقمعه كفره. ولكن أتخوف عليكم منافقا عليم اللسان، يقول ما تعرفون، ويعمل ما تنكرون. وقال: إن أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان (1).
وقريب منه في مكاتبة أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى أهل مصر (2).
تفسير قوله تعالى حكاية عن زكريا: * (وإني خفت الموالي من ورائي) * - الآية (3).
تفكر يحيى في أمر الجنة والنار (4).
مجئ رجل خائف يرتعد عند مولانا الهادي (عليه السلام) وشكايته ونجاته (5).
باب من أخاف مؤمنا أو ضر به - الخ (6).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): العلوي الرضوي (عليه السلام) قال: لا يحل لمسلم أن يروع مسلما (7).
خوف سلمان تقدم في " ثلث " في قوله: أضحكتني ثلاث وأبكتني ثلاث.
الكافي: النبوي الصادقي (عليه السلام): من نظر إلى مؤمن نظرة ليخيفه بها، أخافه الله عز وجل يوم لا ظل إلا ظله (8).
الكافي: الصادقي (عليه السلام): من روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فلم يصبه فهو في النار. ومن روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فأصابه، فهو مع فرعون وآل فرعون في النار (9).