الخصال: عن الصادق (عليه السلام) قال: من ظهرت صحته على سقمه فيعالج نفسه بشئ فمات فإنا إلى الله منه برئ (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله): إذا كان الداء من السماء، فقد بطل هناك الدواء (2).
علل الشرائع: عن الكاظم (عليه السلام) قال: ادفعوا معالجة الأطباء ما اندفع عنكم، فإنه بمنزلة البناء قليله يجر إلى كثيره (3).
باب التداوي بالحرام (4). وفي " أصل " و " حرم " و " خمر " و " ضرر " ما يتعلق بذلك.
أبواب الأدوية وخواصها (5).
باب الأدوية المركبة الجامعة (6).
صفة الدواء الجامع وهو دواء الرضا (عليه السلام) (7). صفة الدواء الشافية (8).
وفي " جوز ": رب الجوز وفوائده.
يأتي في " مطر ": وصف مطر نيسان الذي هو دواء لا يحتاج معه إلى دواء.
في المستدرك (9) دواء الذنوب الذي علمه أمير المؤمنين (عليه السلام) لعمار بن ياسر قال: عليك بورق الفقر، وعروق الصبر، وهليج الكتمان، وبليج الرضا، وغاريقون الفكر، وسقمونيا الأحزان واشربه بماء الأجفان، واغله في طبخير الغلق، ودع تحت نيران الفرق، ثم صفه بمنخل الأرق، واشربه على الحرق. فذاك دواك وشفاك يا عليل.
دهر: إحتجاج رسول الله (صلى الله عليه وآله) على الدهرية لحدوث العالم (10).