ورواها العامة، كما في إحقاق الحق (1).
خطبة أبي بكر بعد خطبتها تأتي في المقام الرابع.
خطبة الصديقة زينب الكبرى (عليها السلام) في الكوفة (2).
وخطبتها في مجلس يزيد (3).
خطبة فاطمة الصغرى في الكوفة (4).
وفي رواية أخرى: خطبت أم كلثوم في الكوفة (5).
الفصل الثاني: في خطب الحسن والحسين (عليهما السلام):
خطبة مولانا أمير المؤمنين والحسن والحسين (عليهم السلام) في دعوتهم إلى جهاد أهل الشام (6).
خطبة مولانا الحسن (عليه السلام) بالكوفة في استنفار الناس لحرب أصحاب الجمل وكان عليلا من شكوى به قال: الحمد لله العزيز الجبار الواحد القهار الكبير المتعال - الخ (7).
خطبته بأمر أبيه وقول أمير المؤمنين (عليه السلام) لأمهات أولاده: قمن فاسمعن خطبة ابني (8).
خطبة الحسن والحسين (عليهما السلام) بأمر أبيهما (9).
خطبة مولانا الحسن (عليه السلام) في البصرة وجمعه بالناس بأمر أبيه حين مرض، و بكاء أمير المؤمنين (عليه السلام) وتقبيله بين عينيه، قال بعد الحمد والثناء على الله