جلاله الذي لا يخيب لديه المأمول: إذا عرض مرض فاجعل يدك اليمنى عليه وقل: " أسكن أيها الوجع وارتحل الساعة من هذا العبد الضعيف. سكنتك ورحلتك بالذي سكن له ما في الليل والنهار وهو السميع العليم ". فإن لم يسكن في أول مرة فقل ذلك ثلاث مرات أو حتى يسكن.
أمان الأخطار: فيما نذكره لزوال الأسقام وجربناه تكتب في رقعة " يا من اسمه دواء وذكره شفاء، يا من يجعل الشفاء فيما يشاء من الأشياء، صل على محمد وآل محمد، واجعل شفائي من هذا الداء في اسمك هذا، يا الله - تكتبه عشر مرات - يا رب - تكتب عشرا - يا أرحم الراحمين - عشرا " (1).
باب الدعاء لورم المفاصل وأوجاعها (2).
ففي الباقري (عليه السلام): إقرأ على كل ورم: لو أنزلنا هذا القرآن على جبل - إلى آخر السورة - واتفل عليها ثلاثا، فإنه يسكن بإذن الله تعالى. وفي نسخة: أتل عليها ثلاثا.
باب الدعاء للجذام والبرص والبهق والداء الخبيث (3).
مكارم الأخلاق: للبرص والجذام: يقرأ عليه ويكتب ويعلق عليه: " بسم الله الرحمن الرحيم. يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب. الحمد لله فاطر السماوات - إلى قوله: رباع، باسم فلان بن فلانة ". وروي للبرص أيضا طين قبر الحسين (عليه السلام) وماء السماء، ويكتب يس بالعسل في جام ويغسله ويشربه (4).
باب الدعاء للكلف والبرسون (5).
باب الدعاء للبواسير (6). مكارم الأخلاق: عن الرضا (عليه السلام): يكتب يس بالعسل ويشربه (8). وفي " بسر ": ما يناسب ذلك.