خصر: في عدة روايات شكى إلى المعصوم وجع الخاصرة، فقال:
عليك بما يسقط من الخوان فكله، ففعل فعوفي (1). تقدم في " اكل " و " خبز " ما يتعلق بذلك.
مكارم الأخلاق: قال الصادق (عليه السلام): اشربوا الكاشم لوجع الخاصرة (2). ويأتي في " كشم " ما يتعلق بذلك.
باب علاج ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة (3). وتقدم في " حبب ": نفع حبة السوداء (الشونيز) لذلك، وكذا معالجة عيسى لوجع الخاصرة بالعسل والشونيز والزيت يعجن ويؤكل.
باب الدعاء لوجع الخاصرة (4).
إعطاء الصادق (عليه السلام) مخصرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) المنصور، وأمر المنصور وإذنه له بعد منعه أن يفشي الصادق (عليه السلام) علمه ويفتي الناس غير محتشم (5).
ذو الخويصرة التميمي قال للنبي (صلى الله عليه وآله): إعدل بالسوية. ثم مرق وصار من كبار الخوارج (6). تقدم في " خرج ".
أمر النبي (صلى الله عليه وآله) الرجلين الغاصبين بقتل ذي الخويصرة وعدم إطاعتهما ذلك لأنه كان يصلي (7). هو ذو الثدية، اسمه حرقوص ابن زهير (8). تقدم في " ثدي " و " حرقص " ما يتعلق به.
قتله أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم النهروان (9).