قوله لأمير المؤمنين (عليه السلام): دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار (1).
دعاؤه متعلقا بأستار الكعبة: يا من لا يشغله سمع عن سمع، يا من لا يغلطه السائلون، يا من لا يبرمه إلحاح الملحين، أذقني برد عفوك ومغفرتك، وحلاوة رحمتك. قال مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام). فوالله ما يدعو به أحد من المؤمنين في أدبار الصلاة إلا غفر الله له ذنوبه - الخبر (2).
قول الخضر: أنا من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) (3).
سؤاله عن أمير المؤمنين (عليه السلام) عن ثلاث مسائل (4).
باب نص الخضر على الأئمة (5).
سلامه على النبي (صلى الله عليه وآله) ثم على أمير المؤمنين (عليه السلام) وقوله: السلام عليك يا رابع الخلفاء ورحمة الله وبركاته (6).
ويأتي ذكر الرواية مع الإشارة إلى مواضعها في " خلف ".
باب أن الخضر كان يأتيه يعني أمير المؤمنين (عليه السلام) وكلامه مع الأوصياء (7).
روى العامة ملاقاة الخضر مع أمير المؤمنين (عليه السلام) (8).
كلماته في تعزية أهل بيت أمير المؤمنين (عليه السلام): رحمك الله يا أبا الحسن كنت أول القوم إسلاما وأخلصهم إيمانا - الخ (9).
الروايات من طرق العامة في مجئ الخضر للتعزية والتسلية بعد وفاة النبي