يعمل في كل يوم درعا فيبيعها بألف درهم - الخبر (1).
تقدم في " حدد ": العلوي (عليه السلام): بنا ألان الله الحديد لداود، فكيف لنا، وفي " بكى ": ما يتعلق ببكائه. وفي " صوم ": صومه، وفي " ضفدع ": ما جرى بينه وبينه، وفي " حجج ": حجه، وفي " ختن ": أنه ولد مختونا.
أبواب قصص داود: باب عمره ووفاته وفضائله وما أعطاه الله ومنحه وعلل تسميته وكيفية حكمه وقضائه (2).
الكافي: في النبوي الصادقي (عليه السلام): مات داود النبي يوم السبت مفجوءا فأظلته الطير بأجنحتها - الخ (3).
تفسير علي بن إبراهيم: * (ولقد آتينا داود) * - الآية. قال: إن الله عز وجل أعطى داود وسليمان ما لم يعط أحدا من أنبياء الله من الآيات: علمهما منطق الطير، وألان لهما الحديد والصفر من غير نار، وجعلت الجبال يسبحن مع داود، وأنزل عليه الزبور، فيه توحيد وتمجيد ودعاء وأخبار رسول الله وأمير المؤمنين والأئمة صلوات الله عليهم وأخبار الرجعة وذكر القائم (عليه السلام) - الخبر (4).
قضاء داود بما هو عند الله تعالى (5).
في أنه حكم أمير المؤمنين (عليه السلام) بحكم ما حكم به خلق قبله إلا داود النبي (6).
الإرشاد: عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا قام قائم آل محمد (عليه السلام) حكم بين الناس بحكم داود، لا يحتاج إلى بينة، يلهمه الله فيحكم بعلمه (7).
ويقال: إن داود جزأ ساعات الليل والنهار على أهله، فلم يكن ساعة إلا وإنسان من أولاده في الصلاة، فقال تعالى: * (اعملوا آل داود شكرا) * (8).